أنت للشاعر رأفت سعد المكاوي

(أنت )!!!
يا أنت،،،،كلما أشتقت الي قلمي
عفوا،،،!!
كلما حن قلبي اليك،،وٱمسك بقلمي
وأشتقت. للكتابه،،،!!
عفوا،،،،،!!!
كلما أشتقت اليك،،،هممت الي قلمي
فبادرتني الورقه البيضاء،،،هيت لك !!
فأدركت حينذاك،،،
أننا جميعا نشتااق لك،،،،!!!
أنا،،وقلمي،،والورقه البيضاء،،!!
يالله،،،
وهاهي المحبره،،قد أنسكب مدادها
عطرا من أجلك،،،،!!
فا كل التفاصيل تعشقك،،،
فأن كان الشووق لي
فالفضل لك،،،،!!!
(رافت سعد المكاوي/مص(

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً