أنت للشاعر رأفت سعد المكاوي

(أنت )!!!
يا أنت،،،،كلما أشتقت الي قلمي
عفوا،،،!!
كلما حن قلبي اليك،،وٱمسك بقلمي
وأشتقت. للكتابه،،،!!
عفوا،،،،،!!!
كلما أشتقت اليك،،،هممت الي قلمي
فبادرتني الورقه البيضاء،،،هيت لك !!
فأدركت حينذاك،،،
أننا جميعا نشتااق لك،،،،!!!
أنا،،وقلمي،،والورقه البيضاء،،!!
يالله،،،
وهاهي المحبره،،قد أنسكب مدادها
عطرا من أجلك،،،،!!
فا كل التفاصيل تعشقك،،،
فأن كان الشووق لي
فالفضل لك،،،،!!!
(رافت سعد المكاوي/مص(

Related Posts

أنفاس النبوءة

سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

اترك تعليقاً