… انا والعيد…
مر العيد ككل سنة…
والكل يستعد….
لكن انا أتجرع الوحدة….
بقلب يتألم…
بدموع جفت…..
وما باليد سلطان….
ألا يا رب غفران…
لقد كان العيد أيامك عيد…
و اليوم مازال العيد فعلا عيد….
لكن العيد معك له طعم فريد…
فرح….
سعادة….
حب …
ويااااه….. معك و استعدادات العيد…
وياااه…. ومن يوم العيد….
وفرحة وجو العيد…
وهدية منك ما أجملها للعيد ….
واليوم مرت السنوات…
ورحلت…..
وراحت معك فرحة العيد….
فاللهم لا اعتراض….
و لكن سيبقى العيد دوما عيد….
والكل يسعد….
وانا راضية بكل ما هو مكتوب…
وسأبقى احتفل بالعيد..
مهما كان ….
وسأتذكرك ….
وانت في القلب متربع…
وما أحلاه معك العيد….
ولو أنك بعيد….
وما أجملها معك أيام العيد…
وستبقى في القلب…
وسيبقى العيد عيد….
حتى ألقاك في جنات النعيم….
فعيدكم أسعد وعيدكم عيد .
بقلمي الاستاذة بورديم آمنة الجزائر.