أمي للشاعرة اللبنانية ملفينا ابومراد

إثنان و ثلاثون عاما صوتك عن اذني لا يغيب
إن ناديت باعلى الصوت، او بالهمس، ليست إلا ثلاثة حروف تتفاعل في العقل، الجواب

نفسه :أمي

حكمتك لا تستكين
تناديني من الاقاصي
تحميني من شر مبين
مهما كتبت و نجحت
حتى بعد بلوغي السبعين
كلما مرضت و شفيت
عن حياتي لا تغيبين
الام و ان غابت
ترعانا بغياهب السنين
نهجع و الفكر يتفاعل
بك ب ابي بالحنين
الحياة بحلوها و مُرها
قساوتها بذكرك تلين
🙏🕯️🌹💐🌺
بقلمي ملفينا ابومراد
لبنان 🇱🇧
٢٠٢٤/٣/٢٠

Related Posts

نحو المسيرة الإعلامية متعب الشبلاوي

المقدمة:قصتك مع الإعلام والسوشيال ميديا.لماذا اخترت هذا المجال كهواية وشغف.الفصل الأول: البداية والإلهامأول تجربة لك في الإعلام أو مواقع التواصل.الأشخاص أو الأحداث التي ألهمتك.الصعوبات الأولى وكيف تغلبت عليها.الفصل الثاني: تعلم…

سلو االفؤاد للشاعرة السورية غنوة حمزة

سَلوا الفؤادَ سلوا الفؤادَ بلطفٍ عن مواجعِنالايُجدي للجرحِ بعدَ النزفِ تطبيبُ في بحرِ عشقٍ هوَت للقاعِ قافيتيوالشيبُ في إلهامٍ لايجديهِ تخضيبُ أغفو وأصحو على ذِكرى تعذّبُنيقد شابَ قَلبي وبعضُ الشّوقِ…

اترك تعليقاً