
أمسيات الحسن. .6/ 11/ 2021
تذكروني
أن كانت الدنيا
بطبعها غروره
فما بالك
ببعض الناس
بزخرفها مبهوره
وكأن زينتها
لا تفني
بملك بابل
والأساطير القديمه
بقلم الشاعر : حسن حلمى
يا قدس بك مركعييا روحي لا تجزعيبك اصلي ضارعةلعودة حق لي اسمعي كم أرغب بالحج إلىمقامك الغالي باضلعيعقلي اليك يرنو متالمالا زالت اضرع لترجعي ف ل س*طين ما بكمقسمة مجزئة…
في سحره غنى الفؤاد جنونالله سر جماله ما أبهاهُلولا مخافة أن يقال بأننيأشركُت في وصف الذي اهواهلحلفت أن الجمال خُلق لأجلهوالحسن وصفٌ ساقطُ لسواه د. عمار القحوي