أقتربي وقبليني هذا الصباح//بقلم امير العراقي

أقتربي وقبليني
هذا الصباح
لتتذوقي الأشتياق من فمي
وتصيبك العدوى لتعتزل الغياب
إلى الأبد
تقتحم أنفاسي مخدعك كل ليلة
تطبع على عنقك
قبلة مُبللة بالشغف
تتحرش ب شفتي قليلا
وتراود قصيدة غفت على صدري
تدعوها للجنون،
ل ثورة عشق تمتد
ف ليتك تكوني لحن
على شفتي هذا الصباح
أمير العراقي

Related Posts

أنفاس النبوءة

سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

اترك تعليقاً