
أعترف أنني مواطن عربي.
لا أنفي التهمة أو أثبتها.
أعترف أنني مهما تمنيت.
مدان بتهمة لست أمقتها.
أنني مواطن يفكر و يفكر.
و هذه خيانة لست أنكرها.
فنبذني قومي من رحلهم.
و انزويت لنفسي أسامرها.
وائل السعدني
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
أعترف أنني مواطن عربي.
لا أنفي التهمة أو أثبتها.
أعترف أنني مهما تمنيت.
مدان بتهمة لست أمقتها.
أنني مواطن يفكر و يفكر.
و هذه خيانة لست أنكرها.
فنبذني قومي من رحلهم.
و انزويت لنفسي أسامرها.
وائل السعدني
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…