أبا الحسنين ، فياض السجايا بقلم/—–سلينا يوسف يعقوب

أبا الحسنين ، فياض السجايا
بقلم/———————————–سلينا يوسف يعقوب

حباك الله دوما بالبهاء

فلازمت. الحبيب بخير بيت

ونلت بنوره كل الثناء

وطهرك الإله. بماء مزن

وأذهب. عنك رجس الأشقياء

فأنت الليث خواض المنايا

جسور في النزال وفي اللقاء

وحزت العلم في زهو وألق

كبدر فاح مسكا في الفضاء

فبشره الإله . بحسن حال

ليمضى للجنان وللعلاء

وأخبره الحبيب بأنت. مني

وفاطمة البتول. كما. الضياء

أهذا النور يقتله. . شقي

تجرد من مواثيق الوفاء

حقود ، غادر ، يمضي. بخبث

لمحراب. الإمام. بلا ارعواء

فنال. السخط من رب البرايا

ويخلد في الجحيم وفي الشقاء
—————————————اميرة الحرف

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً