هـٰكذا أحببتُك:بقلم الأستاذه :رويدا المُحَمّدي

تجاوزت خطوط كثيرة
واكتنزت اضواء نجوم
نثرت فى ذكرك عطور
اوصدت ايام شريدة
اجتنبت اشعة الشمس
فضياء حبك يكفينى
ابدعت فى عشقك
أبحرت بلاخوف
تمنيت الغرق
لم اخشى صراخ النوارس
التى اخبرت حروف العالم
أنى أحببتك
هكذا فى حين غفلة
ان العمر يمضى
هكذا أحببتك وانت لست لى
أحببتك فوق صروح الخيال
عدد حبات الرمال…
وبكيت إشتياقا
عذابا.. اغترابا
أحببتك بلا قيود خيال
أوصدت العين والقلب
الا عنك….
أراك ليل نهار
أحادثك…..رسمتك باحرفى
ونسجت معك احلام لاتنسى
اصبحت لى نهر إرتواء
حين اتعطش للحنان
أبكيك نعم أبكيك
لضيق الحلق فى الغناء
فحروفك نغم…يراقصنى
يأخذنى حيث أنت
كما انت . أعترف
أحببتك …هكذا
…رويدا المحمدى…

Related Posts

سلو االفؤاد للشاعرة السورية غنوة حمزة

سَلوا الفؤادَ سلوا الفؤادَ بلطفٍ عن مواجعِنالايُجدي للجرحِ بعدَ النزفِ تطبيبُ في بحرِ عشقٍ هوَت للقاعِ قافيتيوالشيبُ في إلهامٍ لايجديهِ تخضيبُ أغفو وأصحو على ذِكرى تعذّبُنيقد شابَ قَلبي وبعضُ الشّوقِ…

يكفيني أنت للكاتبة والإعلامية حنان امين سيف

يكفيني أنتيكفيني أنت تسكن الروحوتلتفت الروح لمن يلامسهاوالروح تعانق من يشبههاوتشابهنا قلبـا و روحـاوالنفس تميل لمن يدللهاالروح لها توأمهاولم أجدك توأم الروحوجدتك أنت روحيوانت دفء الروحونبض القلبوالروح تميل لمن يشبههاالعين…

اترك تعليقاً