ها أنت تنظرين بقلم الشاعر وائل السعدني

ها أنت تنظرين إليه يبكي وليدا
ها هو يكبر و يلعب بجوارك
ما هذا الشاب الذي أصبح عليه
ها هو و عروسه واقفان أمامك
قد كانوا اثنين و ها هما الآن
خمسة واقفون في انتظارك
ثم تمضي الحياة سريعا بلا كلل
و ها أنت الآن ضعيفة بأسوارك
و هكذا هي الحياة نبدأ وحدنا
و هكذا تخبوا شمعة أنوارك
وائل السعدني

Related Posts

وحي ظلك بقلم يسار الحبيب

وحي ظلك ضع شهقتين على دروب قصيدتيلأسوس أســـراب الحــروف وأحـــذراأنا لسـت حـوذيَّ النــصوص، وإنــــماورّطتَ قلبي…. مـــذ عرفتــك أسـمراأنـا غــارق في النصّ أبحث عن غدٍمنذ امـــرئ القـــيس استـجار بقيصرايا آخــــر الأحــــزان…

فتيلٌ من بقايا نبي

صحيفة نحو الشروق

اترك تعليقاً