مقال: السقوط مركزياً بقلم الأديبة عبير صفوت

مقال
السقوط مركزياً

بقلم الأديبة عبير صفوت

هل تفكرت يوماً أن سقوط أحدي أفراد المجتمع ، هو سقوط لدولة نفسها ، إنما ما هذه المسببات لهذا السقوط ؟!

السقوط مركزياً //
..) بسبب

الإرهاب .

سقوط الفرد والجماعة .

تدني الأخلاق .

تفشي الأمية .

قلة العِلم بأصول الدين والشريعة والفقة .

تفصِيل الديِن .

عدم تقييم السَاسة لٍرد فعل الشباب الذين يواجهون طفرة جديدة أو حداثة تغير إجيال المجتمع .

حجب التقدم التكنولوجي عن الشعوب ( إرتفاع أسعار الماكينات والأدوات الخاصة المتقدمة بالمشاريع ) .

التمسك بالبيئة الأصل السيئة .

اللجوء للأفكار الإنتهازية .

إتباع طرُق سيئة النهاية مثل (الهجرة الغير شرعية ، الغربة والمساوئ الناتجة عنها ، الزواج المبكر ، زواج المصالح ، التلاَعب بالآخرين .

السرقة والإجرام بشتي انواعة .

البطالة .

ترك الأموال بغزارة في سلطة الانجال .

إضافة بعض الشخوص مجهولين السيرة إلي حياتك .

حجب الحاَكم عن شعبة وفرض سُلطة البطانة علي الشعوب .

تدني الثقة بين الشعب والحاكم .

عدم الوعي والإدراك لما وراء الكلمة والفعل .

إتباع ثقافات بلآ إيضاح .

الظلم والقتل وجحود الآباء وجهل الأمهات .

خيانة المرأة لزوجها وخيانة الرجُل لزوجتة .

خيانة الأفراد للبلاد .

إتباع سٍير الجماعة بلآ وعي (في ثورة الإعتراض ) بلآ التطلع لسياسة العامة والخاصة والمركزية وإلا مركزية ومعرفة الأسباب الحقيقة وراء ذلك .

عدم التدخل في موضوعات ونقاشات بلآ معلومات لديك وعِلم بما تحوية المعاني .

عدم التدخل في مشروعات غير مدروسة مثل( الزواج _المشاريع الربحية ، المساهمة في أعمال غامضة ) .

عدم إهدار الأموال العامة(مثل عمل مخطط في أخذ المناقصات ، تثليج المنتجات والمركبات والأشياء باهظة الثمن المستوردة من الخارج ) حتى .. حين إرتفاع الأسعار وإستقطاب الفرص .

ضعف الإهتمام بالجيش .

تخاذل العلماء في إعطاء المعلومة .

تخاذل المعلمين في أداء الرسالة وعدم القيام بالإصلاح والتقدم وتوعية الإجيال.

عدم إهدار الأموال الخاصة ( التَسِيب في التعاملات الإجتماعية ، فرط الأموال واعطائها للأبناء ببزخ ، مما يؤدي إلي الإستهتار المعنوي للأبناء .

عدم إتباع الجهل والجهلاء .

عدم التعامل في تجارب الحب الفاشلة .

تَدنِي التعليم .

تقلص المرتبات .

الإهتمام العائلي بالابناء .

عدم الإهتمام بالمنشأت الحكومية .

إعاقة القوة التنفيذية للفرد والمجتمع بأسم الروتين ( تجميد سِير العمل وتوقف المصالح)

عدم تغيير الدستور الإجتماعي ، بما يتناسب مع رفع المعيشة وكيفية التعايش لكلاَ من ( المرأة العاملة والرجُل العامل والمُهاجر وأصحاب الأعمال الحرة ورد حقوق الأطفال) .

عدم التفكير بطريقة سلبية مع المشكلة .

عدم إتخاذ القرار الخاطئ في المواقف .

عدم الدراسة لمنهج الزواج قبل الإقلاع في بحور غريقة .

عدم الدراسة لشتي المشروعات قبل التعامل مع أحدهم وإنفاق ما لأ يمكن إستردادة .

إتباع العادات والتقاليد الريفية الدموية .

حجب النساء عن التعليم .

إهدار حقوق المرأة .

الإهمال في رد حقوق الأبناء .

تعامل الأبناء بإستهتار والسباب .

الإنفلات الذاتي وعدم إتباع السلامة ، وعدم المجازفة وعدم إرتفارع الرغبة وإنخفاض التفكير .

ضعف المواصلات .

الإستهتار بالمعلومة الإستخباراتية وعدم توصلها كما هي حتى لو كانت ضئيلة .

الإعتماد علي رجال بلآ خبرة .

الإهمال في إتباع الأنظمة التي تتبع الخطوات السياسية .

تقرب الأعداء بمساحات كبيرة وإبعاد من هم أوْلي بذلك .

الفساد من قِبل القوة الحاكمة .

الإهمال من قِبل القوة الحاكمة .

التحرر من التوجية الزائف .

إرتفاع معدل الجريمة .

الدولة الناضجة مرتفعة الوعي //

تنضج الدولة وتتقدم بعدة أسباب ..)

إنخفاض معدل الجريمة .

الوعي ، والإهتمام البالغ بالتعليم ، الإهتمام بالحرف الصغيرة ، الإهتمام بإجيال البيئات الريفية وبيئات المجتمع الحَديث .

الإهتمام بالشباب الصغير .

الإهتمام باصحاب الأفكار الجديدة .

الإهتمام بشرائح تقوم بعمل طفرة التجديد في العمل .

التقرب إلي شرائح المجتمع وإلتماس الأزمة التي بها يلتحفون .

دراسة البيئة التي تخرج من رحمها الجريمة .

الإهتمام بشرائح المساجين الذين فكت قيودهم ( إفراج) حتى لأ تكون هناك مخططات جديدة ، تقلب الموازين .

الإهتمام بشباب الجامعات والمدارس .

الإهتمام بصاحب العطاء متزمت الأفكار .

الإهتمام بسوق العمل .

الإهتمام بنفسية المواطن والعوامل المؤثرة علية .

الإهتمام بالإقتصاد وترويضة بابسط الحلول لتكون السلع في متناول المواطن البسيط .

العمل علي كيفية تعامل المواطن مع المنتجات والإحتياجات لكل مواطن حسب بيئتة .

دراسة جدوي عن الكتل الفكرية الأكثر إرتفاعاً والأقل تدني في تصاعد الأفكار بها .

دراسة معدل الجريمة والسببية لحدوثها .

إتباع أصحاب السيرة البغائية .

السعي وراء أصحاب الثراء المفاجئ (من أين لك هذا؟!

التنقيب وراء أصحاب العقارات المرتفعة المريبة .

الإهتمام بخبرات المتقاعدين .

تسهيل العمل والزواج وتشجيع الأفكار الجديدة علي النهوض .

إعطاء فرص عقارية لشباب محدود الدخل .

توجية أصحاب ورثة الأموال في إتجاهات صالحة للفرد والمجتمع والعمل علي خدمة المجتمع (الصالح العام) .

نثر الوعي النسائي والعمل علي معرفة حقوق المرأة في حين الوقوع في أزمات مختلفة .

تطوير الصناعة .

توسيع الرقعة الزراعية .

نثر الوعي الذكوري والعمل علي معرفة حقوق الرجُل ، حين يمر بأزمة عائلية أو خاصة أو بالعمل .

نثر الوعي المجتمعي والعمل علي ماَ بعد أخذ القرار في( العمل المناسب الحر ، في الهجرة ، في مشروع مشترك ، في مشروع بضمان بنكي ) .

العمل علي إحتواء (إصحاب الأقلام والثقافات ، أصحاب المهن ، أصحاب الأفكار الثمينة ، أصحاب الأعمال (التجار الكبار) .

محاربة الغلاء ( تجار ازدياد الأسعار ) .

فك قيد الحلقة الفكرية ( الخروج عن الدائرة وخدمة النفس بالنفس .

إختراق شتي الصناعات التي تقوم بخدمتك ويكون في الإستطاعة الإلمام بها ( الزراعة لبعض إحتياجاتك ، الخياطة ، صناعة كل ما يحتاجة البيت ، صناعة الأحذية المنزلية ، العمل علي القيام بعدة أدوار في مجال إحتياجك .

كثرة الصناعة المحلية والتعامل بها في سوق العمل .

العمل علي ازدياد الرقعة الزراعة في أماكن مختلفة ، بغرض تطوير الزراعة الموسمية والإختلاف والتعدد .

خفض أسعار السماد والمبيدات للمُزارع مما يجعلة يتكفل بالقليل ويبيع محاصيلة بأسعار منخفضة .

تسهيل بيع الأراضي .

الإهتمام بمرضي المسنين الغير قادرين ، وعمل تأمين صحي لهم .

تخفيض أسعار الأدوية الهامة للأمراض المزمنة .

عمل مستشفيات خاصة لكلاَ علي حدي ( لمرضي القلب والسكر والضغط وأمراض الدم الخ ) كلا علي حدي ، تحت إشراف الجيش .

الإهتمام بالفن والإبداع والثقافة لكل المواطنين (الأطفال والشباب وكبار السن) لأن بكل ما سبق ترتقي الأمم .

فرض عقوبات علي معاملة الأطفال بطريقة السيادة وترويضهم في اعمال السرقة والإجرام والتسوُل .

الإهتمام بأولاد الشوارع وترويضهم لخدمة أنفسهم في أديم التعليم ثم في خدمة المجتمع .

عمل قرية لصناعات البدائية .

عمل قرية لصناعات الهامة ثم الأقل تضاؤل .

توعية المواطنين بطريقة التعامل مع العالم الإفتراضي .

جمع المعلومات اللاَزمة عن حدود الوطن المشتركة مع البلاد القريبة وطريقة الإستفادة من الحدود المشتركة .

معاونة البلاد الفقيرة والمحتلة .

سد الأنفاق التي يعتليها المتسللين .

رصد التحركات الحدودية .

دراسة السلوك النفسي في إطار الحرب ونواتج الإحتمال .

رصد المستورد من الخارج وإختيار نزهاء الضمير في مرور البضائع .

توسيع منافذ التجارة .

الإهتمام بخدمات الطيران .

رصد بؤر الطيران الحدودية للبلاد .

العمل علي خصوصية الإشارات ( منعها من الإختراق) .

تكثيف الجهود الأمنية نحو المواطنين .

إتباع الدخلاء الأغراب للبلاد .

العمل علي كشف حقائق الكينات الوهمية ، باسماء مستعارة .

اعطاء ماَعونة ماَدية ملموسة لأصحاب الأسر الفقيرة ( ملابس مأكولات أغطية مكملات منزلية ) مبلغ من المال .

تحويل صناعات الأعمال المنزلية الي ربحية بقيادة المسؤولين .

عمل مساكن جديدة لأصحاب الأماكن العشوائية .

ترقب المدارس والجامعات وإتباع السلوك التربوي ، حتى وصولاً الي الرقي والإلتزام والأخذ بيد الطالب الي بر الأمان .

عدم تزيف الحقائق التاريخية واللعب بالعقول ، إعتماداً علي الجهل وقلة الثقافة .

لا مركزياً دولياً /

الإهتمام بإنجازات الأخرين .

عمل برتكولاَت بين البلاد مفادها المصلحة العامة .

إيستراد ماَ يكمل الصناعة المحلية ، غير أساسية الطلب .

توريد مكملات غذائية حسب إختيار الدول الأخري .

توطيد العلاقات بين الشرق والغرب ( عمل مصالح مشتركة ) .

تطوير كل ما له دور في الصناعة والتجارة .

توعية المواطنين ( طريقة التعامل مع الأغراب في بوح الكلمة والحرف ) حتى لأ يكون ضد البلاد .

Avatar

صحيفة نحو الشروق

صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

Related Posts

الى صديق سهيل سركيس

سهيلُ سَركيسُ الوقورُ إذا خَطاقامتْ موازينُ العُلى من حيثُ كانْ من “قَبري حُوري” جاءَ ينسُبُ نخلَهُللرُّشدِ… للأصلِ الرفيعِ… وللأمانْ في صَدرهِ حُكمٌ، وفي عَينَيْهِ نورٌيفتي القلوبَ، ولا يُجادِلُهُ اثنانْ وسماتُه……

سيماء رمي العقال والشماغ في الثقافة العربية القبلية بقلم فرج الحسين

سيماء رمي العِقال والشماغ في الثقافة العربية القَبَلية:للعقال وغطاء الرأس سواء كان شماغاً (يشمراً) أحمراً أو غترة بيضاء أهمية كبيرة في الثقافة العربية والموروث الشعبي العربي لأن اليشمر والعقال يحتلان…

اترك تعليقاً