
طفل صغير
يمشى بين ذئاب
ليست من البشر
تتلاطمه رياح
ويرمى بالحجر
شمرت عن أنيابها
كلاب تنهش لحمه
وبالطرقات ترمى
العظم
ما ذنبه إلا أنه
لم يلبس حزاما
ناسفا وفي دور
العباده يفجر نفسه
ليرضى سادة الشئم
ويقتل البشر
محمد عمر عزى
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
طفل صغير
يمشى بين ذئاب
ليست من البشر
تتلاطمه رياح
ويرمى بالحجر
شمرت عن أنيابها
كلاب تنهش لحمه
وبالطرقات ترمى
العظم
ما ذنبه إلا أنه
لم يلبس حزاما
ناسفا وفي دور
العباده يفجر نفسه
ليرضى سادة الشئم
ويقتل البشر
محمد عمر عزى
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…