حرفي وأنت……بقلم الأديبة هبة وفيق الأحمد

بعد مرور سنوات الحنين العجاف تساقط بضع من نبضي يمضي إليك يزف خبر استشهاد حروفي بعد سقوطها عن شرفة الغياب لترتل على روحها ماتيسر من آيات الخذلان وليعلن انتحاره على…

إلى اين..محمد غادر

محطم من الرأس إلى القدمين… يحملني الطريق لا أدري إلى أين… مر يجري في دمي ويسري إلى الشفتين… كأني اختصرت حزن الدنيا في دقيقتين… تائه في فج عميق مربوط اليدين……

مدي الي بكفك….بقلم نعيمة قدوري

مدي إلي بكفك يا حورية بفردوس قلبي وحورية ببحور عشقي يا لؤلؤة بيضاء تختبىء داخل محار الفؤاد ونخلة شامخة تعانق روحي بحلو الكلام. هزي باغصان حبك وامطريني بثمرعشقك الأبدي لعلي…

الوصايا السبع بقلم الأديبة هبة وفيق الأحمد

الوصايا السبع.. استيقظت بعد انتظار طويل للفجر ليحيا ويستمد نوره من شمس عينيها؛ توضأت بماء المغفرة ..رممت ماتبقى من وجهها المسكون به..بسملت باسمه لتعيذ نفسها من مرارة الفقد ..أطلقت سراح…

قراءة فى كتاب بقلم الكاتب الشريف / ماهر الطوخى

قراءة فى كتاب بقلم الكاتب الشريف / ماهر الطوخى الكتاب الذى اخترناه اليوم لنسبح بين سطوره وصفحاته هو كتاب ( ٤٠ أربعون ) للكاتب المتميز / أحمد الشقيرى . حيث…

خلف ظلك بقلم الأديبة عبير صفوت محمد

  خلف ظلك بقلم Abeer Safwat Mohmoud لَحْظَة مُثِيرَةٌ لِلْجَدَل اخْفِضْ صَوْتَك كَلِمَةٍ قَالَهَا الْمُحَقِّق لِهَذَا النَّحِيل البَاكِي الَّذِي كَانَ يَقِفُ أَمامَهُ اعْزِل الْحِجَّة ومضبب الْمَنْطِق ، حَتَّي لبداية طَرِيقَة…

أنا أنثى اكتفت بحرف …هبة وفيق الأحمد

أنا أنثى اكتفت بحرف…. يكفيني منك حرف واحد لأحجب عن الأفق كل حروف الزيف التي لاتفرق بين الطوق وحبل المشنقة حرف ..يمسك بأصابع قلمي ليخط به حروفا نورانية كسماء وجهك…

رَغِيفُ الحُبّ….خالد حامد

أَوَ كُلَّمَا دَبَ فِي الرُّوْحِ صَدْحاً يُعانِقُنِي قَمَّرُ وَجهكِ الَّذِي أهْوَى٠٠ فَيُلَمْلِمُني بِكِ الوَجْدُ خَيْطاً ٠٠ أَصُوغُ بِهِ حَدِيثَ الشَّوْقِ والذِكْرى٠٠ جِرَاحٌ مُثْخَنةٌ تتَنَزَّهُ فِي القَلْبِ هَضْماً خَامَرَ بُعْدُكِ عَظِيمَ…

معلمي…..بقلم الشاعرة فتيحة برابح( عطر التراب )

يا منبرا تعلو به الأجيالُ يا قائدا تسمو به الآمالُ أنت المعلمُ للبرايا مرشدٌ و بحق فضلك تخجل الأقوالُ يا من رسمت طريقنا ببراعةٍ لك في القلوب محبة و جلالُ…

حب مرتزق…… وليد العايش

حين قررنا أن نلتقي لم نلتق ، ولعلنا لن نلتق فاقترفت خطيئتي الأولى وارتكبت كبرى خطاياك لم أعترف بأني أحبك تكبرا ، أو عجرفة ، وربما ظنا بأنها هكذا تلبسني…