قصائد – الصفحة 11 – صحيفة نحو الشروق

الليل عسعس بقلم/ —-سلينا يوسف يعقوب

الليل عسعس بقلم/ ————————————–سلينا يوسف يعقوب الليل اذا عسعس والصباح. قد انفطر وعيون قلبي في. اشتياق للخبر أبحرت بالأشواق أرقب منيتي والخربشات هى الوسيلة في السحر والبحث مني في الوجوه.…

آهات بحشرجة تُكْسِر بقلم _سلينا يوسف يعقوب

آهات بحشرجة تُكْسِر بقلم /___________________سلينا يوسف يعقوب في كل ليلة عندما يسدل الليل ستاره استرجع شريط الذكريات واحاول رسم لوحة جميلة للغد ارسم احلام ناصعة البياض تكلل بالورد لاتعد ارسم…

في مملكة الرحيل ——-سلينا يوسف يعقوب

في مملكة الرحيل ————————————————————————–سلينا يوسف يعقوب اشحت بوجهي ولوحت بالرحيل لكنه كان رحيل مختلف على سارية أطلالته عباءه الليل جزء منه ضجيج الذكريات وأخر من اطلال وصخب في رحيلي لن…

نواعير الشجن للشاعرة ملفينا ابومراد

نواعير الشجن *** و هل بالشجن سكن بنواعيره يحى الحزن يُحَّجِّر العقل كما تحجر الناعورة الماء تتغلغل الافكار لتحيى بها المحن ايها العقل يا منتج الاوهام يا محيي الالام جامع…

مدينة الاحزان للشاعرة //حنان الفرون بلجيكا

أَحْمِلْ عَلَى عَاتِقِي مَدِينَةُ أَحْزَانٍ وَ شَقَائِقُ النُّعْمَانِ أَنْسَفَهَا وَ أَنْسَفَنِي مِنْ خَارِطَةِ الْأَكْوَانِ لِأَنْتَعِشَ بِخَرَابِي بِنَفْسِ مُطْمَئِنَّةٍ أَوْ رُبَّمَا يَعُودُ إِلَيَّ نَبْضِي الْمُتَوَغّلُ بَيِّنٌ لَجَجَ الطُّوفَانُ وَ أَلُوكْ رَمِيمٌ…

خلف الستار للشاعر نورالدين محمد احمد

(( خلف الستار)) وهان ودنا على من وددناهم أذنب أقترفناه عندما وصلناهم طلبوا الشراب ولو مرة من كؤس شهدنا بالألف زدناهم سال لعابهم كي يشموا زهورنا بأيدينا قطفناها وبها هديناهم…

بَرِيقُ عَيْنَيْكِ للشاعر ابوثائر الرفاعي

بَرِيقُ عَيْنَيْكِ “”””””””””””””” أَيْنَ بَرِيقُ عَيْنَيْكِ مَا عُدْتُ الْحَظَّهُ أَعِلَّةٌ بِالْجَفْنِ هِيَ أَمْ ظُلْمَةُ الْأَوْطَانِ مَاتَتْ صُنُوفُ الْجَمَالِ فِي دَيَارِي كُلِّهَا حَتَّى الْعُيُونُ ذَبِلَتْ وَتَدَلَّتِ الْأَجْفَانُ كَانَتْ عَرُوسَ مَا جَادَ…

سَأَلُونِي مَنْ أَنْتِ؟ للشاعرة حنان الفرون. بلجيكا

سَأَلُونِي مَنْ أَنْتِ؟ أَجَبْتُ : أَنَا قَصِيدَةٌ بِلَا عُنْوَانٍ زَوْرَقٌ بِلَا رَبَانٍ أَنَا هَيْكَلُ إِنْسَانٌ مَمُتَدٌّ فِي أَقَاصِي النِّسْيَانُ أَنَا فَرَاشَةٌ بِنِصْفِ جَنَاحٍ أَضْنَاهَا فَتِيلَ الْحِرْمَانِ ضَاعَتْ بَيْنَ عُرُوشٍ الْهَذَيَانِ…