” قلمي ” بقلم الأديب والشاعر خضر عباد الجوعاني
قلمي……… لزمته وترتعش به اناملي وهاجت الاشواق… انا لك …. فهل انت لي قال بلا ….. عاهدته وعاهدني لم اؤذيك… فلا تؤذني جراحي تنزف قيحا ممن خان وخدعني وقلبي…
إن العبد مرتحل بقلم حسين كرار
إن العبد عن الدنيا مرتحل وبقاؤه ساعة من الزمن مهما طال العمر بالفتى. لا بد مصيره للقبر بالكفن كم ذا ميت قبلك ودعته وأكثرت البكاء عليه والحزن واتعضت بالموت به…
لمن تسمع كلامك بقلم حسين كرار
.. لمن تسمع كلامك يا قلب فالذي تظنه حبيبا لا يسمع قد أعماه التكبر وصار عبدا لهوى وما عاد الكلام ينفع مهما تطيل الحديث وتزينه فلن ترى ببعدك عينه تدمع…
” وهنا ” بقلم رمضان بن لطيف
وهنا يبدأ الحلم المشتت وعلى هذا السفح تحط أسراب الكلمات …
يَقِينَا كُنْتُ أكَذَبٍّ بِقَلَمِ جَمَعَهُ عَبْدُ الْمُنَعَّمِ يُونِسَ
يَقِينَا كُنْتُ أكَذَبٍّ حينما أَخَبَّرَتْكَ بِغَيْرِ الْحَقِيقَةِ يَقِينَا ً كُنْتُ أخْبَىء مَشَاعِرِيَّ أَفَرَاحَ قَلْبِيُّ الَّتِي تَدُقُّ أَبْوَابُ نَافِذَتِكَ يَقِينَا كُنْتُ أَعَانِيٌّ أَتَوَارَى خَلْفُ الْكَلِمَاتِ تَسْتَنْطِقُنِي خَلْفَ الْأُمْنِيَّاتِ الْبَعيدَةِ وَأَنَا أَرَى…
أما تذكرين؟!” بقلم تامر إدريس
“أما تذكرين؟!” بقلم: تامر إدريس * حينما أمَّنتك جانبي حين اللقاء بعزمي على الاهتداء بألا أعاند وألا أخون؟!! * وقتما نذرتك روحي التي تحييني، والدماء التي تبقيني، والحشايا والضلوع؟!! *…
عد إلي بقلم سعيد ابراهيم زعلوك
قلبي يناديك وروحي تناديك وعيني تناجيك وقلبي يقول لك.. بعداً، وجفاء لي، ألا يكفيك وأنا أحبك.. ألا يكفيك قلبي ألا يغنيك تعالي إلي.. خذ من العمر ما لدي وخذ قلبي…
سيدتي الورقة بقلم عبد القادر محمد الغريبل
عذرا سيدتي نغتصب عذريتك بسن أقلامنا ندنس نقاءك بأوساخنا عذرا سيدتي نلطخ بياضك بسواد مدادنا نوسخ نصاعتك بأدراننا عذرا سيدتي نجرح وجهك الصبوح بخربشاتنا نملأ مساحتك النقية بتفاهاتنا عذرا سيدتي…
بائع الفرح بقلم سعيد إبراهيم زعلوك
• يا بائع الفرح هل لك أن تطبع ابتسامة علي جبيني هل لك أن تمنحني ضحكة بها تحييني وتزيل دمعة فوق جبيني يا بائع الفرح قد أرهقتني أيامي، وسنيني وضاع…
لقاء قصير بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت
لقاء قصير بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت لَا تَقُلْ إنَّنِي أبالغ فِي الأسي ، أَو أغوص باقدامي فِي الْأَوْحَال ، أَو أَتَعَمَّد إسْقَاط رَأْيِه السَّلَام بِنَفْسِي ، فَأَنَا إلَيّ الْخَيْر وَالْعَطَاء…