دقات عشق بقلم قدوري نعيمة📝

دقات العشق عندما تقرع طبول النبض وتضربك سهام التناقضات حينها ثبت اوتادك وانشر الخيام وارفع رايات الخضوع والاستسلام وانفخ بالابواق….وخبر عن العشق ورحلة الشوق والهذيان….انه داء العشق فهل من دواء…

أغرمت به بقلم ✏قدوري نعيمة

اغرمت به تقبل الايام العجاف ويحل بالقلب الظلام هكذا حال الغرام يامتيمي هل أصابك هذا المصاب اني بارضك فامطرني همسات حبك واسقني حلو الكلام عسل مصفى تدفق بيننا فعلقنا وانغمسنا…

هَذا الحِلُو كَااااتِلْنِي يَـــــا عمـَـــَّة …..عهود عدنان

أيها الأنتَ … يا مَن تورطتُ بعشقكَ الأزليِّ رغم تصحّر العلاقاتِ بيننا، وانحسار فتن التلاقي .. رغم أني لا ((اشم عطرك)) ولا (( تشمّ عطري)) .. ورغمَ أنّي ((أختنق واتنفسك))…

عتبات مضنية بقلم”خولة سعيدان”

عنوان الخاطرة :عتبات مضنية كقطعة موسيقية تناثر عليها القلب واحتوى على جوفها امتلئت النغمات لذكريات تنادي بصوت مبحوح يتكرر الإيقاع فيه بصخب مُتدلي على راية الحب ليسرق سُهاد الليل ماتبقى…

يا غائبي بقلم” قدوري نعيمة”⁦✍️⁩

يا غائبي يغتالني بعينيه عند الصبح ويسحرني بصمته إذا جنّ الليل فيا متيمي هل لي بتراتيل الوصل!! هل لي بباقات الورد وكلمات الود!! هل تسمعني أجراس العشق!! طال بعدك وأنت…

معاناة إمرأة بقلم ✒مداني آمنة

 معاناة إمرأة بدأت تظهر التجاعيد على وجهها وهي لازالت في مقتبل عمرها ،تمشي مطأطأة الرأس وكأن حبلا في عنقها،يجرها للأسفل ويخنقها ، لها أربعة أطفال في بيتها، لا أب يرعاهم…

وما أدراك ما الفراق بقلم ✏نريمان نزار محمود

وما أدراك ما الفراق هو صفعة الحياة القاسية ، هو حادث أليم يصييبك فجأة دون سابق إنذار ، هو حالة جنون منقطعة النظير ، هو سهم قاتل مصوّب نحو قلبك،…

كن لنفسك كل شيء بقلم:”آيات آل ناصر”

كن لنفسك كل شيئ ليس كل ما يَلمع ذهباً” فهناك نُحاس يلمع وفضة تلمع هكذا قلوب بعض البشر خادِعة.!! عندما تثق بشخص لدرجة أنكَ لا تُصَدق أن يفعل لك سوء…

الوحدة بقلم ” أصالة بورصاصة”

الوحدة: الظلمة آنست وحدتي،الحزن بات كنيتي،و لا زال بعضهم يشكي غربتي،كان وجودي معهم كعدمي،و مزقوا صفحتي،عانيت بين طيات الحاضر و الماضي،و كنت أتفادى الآتي،و كانوا في غنى عني،و اليوم يعاتبونني…

خاطرة بعنوان : إلى متى؟ بقلم الكاتبة رغيس جميلة

خاطرة : ٖ إلى متى !؟ أتُراه يحصدنا كورونا ؟ وقد ملأت أكفَّه الملايينا ؛ نبش الثَّرى ! أين الوَرىٰ ؟! إنّي أراهم ضاحكين متنعِّمين! ويكأنّهم خالدينا؟ سكنُوا القصور ونَسُوا…