إشراقات أدبية – الصفحة 527 – صحيفة نحو الشروق

رفقا بالقوارير بقلم: “نبيلة قرماش”

إن كانت المرأة نصف المجتمع بشخصها فهي كل المجتمع لأنها تربي النصف الآخر … المرأة كتلة مشاعر وأحاسيس… هي الحدود… هي الدرب… هي الحياة… هي قوة من بعد الإنكسار… هي…

غريب الدار بقلم: “حسان ألأمين”

غريب ألدار غريب و أنا في داري قدرتهم و قل عندهم مقداري ما أنا الان ألاّ حطام هشيم نهر جفَّ بعد أن كان لهم جاري يا منبع ألخير يا صلة…

كفو لسان المراثي لتميم البرغوثي…… بقلم قريب وصال

كفو لسان المراثي إنها ترف عن سائر الموت هذا الموت يختلف يا من تصيحون يا ويلي ويا لهفي والله لم يأت بعد الويل واللهف ظل الكلام وظل المهتدون به إن…

الإستفهام…. بقلم فاطمة الزهراء برباري

الإستفهام ؟” اِنسدلتْ الإستفهامُ.. و قالت كيف هو الحالُ.. أما أردتِ أن تضعي لذا الحالِ جوابُ؟.. قلت و ما هو الحالُ..؟ ظننتها لا تعي من الحياة شيئا سوى أنها علامةٌ…

نذر…. بقلم سعيد ابراهيم زعلوك

نذر نذرت آخر قطعة خبز بيدي.. للجوعى عبر الأرض.. وآخر دمعة بعيني للأمهات الثكالى . . والأطفال اليتامى.. ضحايا الحرب.. وآخر قصيدة حب. للحبيب الغائب.. وآخر أغنية جميلة.. للبلابل..…

الدوران بقلم: “عبد القادر الغريبل”

الدوران عبدالقادرمحمدالغريبل لا أحب اللف والدوران كما يدور حمار الطاحونة ولا يعرف لماذا يدور وما الغاية من دورانه ولا كما يدور الكلب ليعض ذيله ولا يعض مزعجيه أحب أن أسير…

أيّ يدٍ عجفاءُ بقلم: “زهراء الهاشمي”

أيّ يدٍ عجفاءُ رسمت حكايتنا ؟ لمَ كتب علينا أن نكون خطين متوازيين لا يلتقيان أبدًا رغم قناطير الشوق وبيادر اللهفة وتلال الحنين ؟ أي تآمر خُطَ على قدر قلبين…

يَاَخَلْق هُووه بقلم: “محمد عنانى”

يَاَخَلْق هُووه يَاَخَلْق هُووه السَهل لِيِه بِتصَعَبُوه والصَح لِيِه بِتلخبطُوه وإن كان عِدِل بِتمَيِلوه حتى النَهَاَر بِتسَوِدُوُه وأَملنَاَ مِنَاَ بِتسرَقوه وحِلمِنَاَ لِيِنَاَ تبِيِعُوه خَاَيف لَبُكرَه تِمنعوه وبألف حِجَه تِسلسِلُوه أو…

تنحى جانبا يا ليل بقلم: “شاكر محمود الياس”

تنحى جانبا ايها الليل ودعني اغازل نجمة الصبح سوادك زاد الهم الممل أنت لا تعلم نفسي ولن أفصح سر يسكن جوفي كالأزل بعيدة هي الأماني وأيام الفرح عيناك ضي حاصره…

أنا أهواك بقلم: “ضمد كاظم الوسمي”

أنا أهواك * أنا أهْواكَ إنْ أعْرضْتَ عنّي وأُضْنى إنْ نأَيتَ فلا تَلُمْني * تُغرّدكَ العنادلُ كلّ يومٍ فيبْتسمُ المنى في كلّ غصْنِ * تُمنّيني بكَ الأحْلامُ دوماَ فمَنْ أنْساكَ…