هروب بقلم المبدعه سامية
هروب لكل منا طريقته في الهروب هناك من يهرب لدموع وهناك من يهرب لضحكات أنا هروبي مختلط دمعة وإبتسامات أهرب أفر من نفسي ومن عالم كثر النفاق فيه وأختلفت…
نقد لديوان الأخضر الذي ليس شجرة لصاحبة د. عماد أحمد نقد هذا الديوان من قبل الاستاذ يسار الحبيب
قراءة في ديوان الأخضر الذي ليس شجرة للطبيب الشاعر عماد أحمد حينما تقرأ عنوانًا لعمل أدبي فغالبًا ما يختصر لك المضمون، أو يَشي بكثير من الدلالات، التي لا شك تكون…
ماذا لو؟ بقلم المبدعة إهداء حمود
ماذا لو…؟؟ تشتاقني مرة كَكاتبة ؛ تشتهي أن تتجرّع حبرَ حروفي كرجُلٍ يتعطشُ لكأسِ نبيذٍ مثلج في ساعات الظّهر الحارقة ماذا لو…؟؟ تهاتفني مرةً؛ وتقول لي اكتبي الآن أحتاجُ أن…
أنا والحزن بقلم المبدعة ميرا مار منصور
أنا والحزن لوحدنا في القاع الظلام يأكلنا بسواده والوحدة تستلذ بجرحها لنا فهي تطعن قلبي في الصميم ليس بوسعي الصراخ؛ لأنني خرساء تخلى عني صوتي وليس بوسعي الحراك؛ لأنني مشلولة…
الزهرة الزرقاء بقلم المبدع فرحان الاسماعيل
// الزَهرة الزرقاء // 💦 أهدتني الكثير من الهدايا يومَ ميلاديِّ هل تَعلمون ؟ من أخذ قلبي إنها الزهرة الزرقاء 🌸 زهرتي الزرقاء عطرُكِ زال الآسى ورائحتك لا تُنسىَ لونك…
حتى الثّمالة بقلم المبدعة رغد فادي سقيّر
تجرّعتُ خَمرَ عينيكَ حتّى الثّمالة قد بتّ عن سِواها كفيفةً لا أُبصر.. يا رجلاً قشّر أُنوثتي من تغطرُسِها كما لو يقشّر بُرتُقالة.. بالله عليكَ،كيفَ الآن أنسى هواك؟! بعدَ النّوى و…
لماذا بعينيكِ للمبدع عبد السلام العبوسي
لماذا بعينيكِ المدائنُ صاغِرهْ كأنّ عيونَ الخيل تُولَدُ جائرهْ فمذ كنتِ تاجاً والقلاعُ تُخُومُهُ شَممتُ وراﺀ السُّورِ عشقَ البرابرهْ وكم خُنتُ جيشَ المؤمنين بحزنهم وجئتُ وحيداً كي أحبّكَ كافرهْ أنا…
لكل وطنٍ حكاية قصيدة يا موطني بقلم المبدع مصطفى بورتاتة
: — يا مـوطـنـي — يـا مـوطِني يـا قِـبـلة الأحْـرارْ يــا صـانِـعَ الأمـجـادِ والـثوَارْ نـفـديـك بـالأبــناءِ والأعْـمـارْ وكـلـنـا يــا مـوطِـني فـخـورْ .. نـفـديـك بــالأرواحِ والـدِمـاءْ وفـــي قـلـوبنا لــك الـوفـاءْ تـرفْرِفُ…
كيف أوقعتني بقلم المبدعة نوف محمد عبدالرحمن
كيف أوقَعتَني بحبِّكَ سَهوا وهَفا القلبُ دونَ أنْ يتَروَّى !؟ أيّ سحرٍ ألقيتَهُ في طريقي والقواريرِ من بُنَيّاتِ حَوَّا.. !؟ منذ أن مَسْرَحَتْ لك البابَ عيني لم يزلْ بابُها على…
“ما لي شُغُل بالسّوگ بقلم المبدع عيسى الشيخ حسن
“ما لي شُغُل بالسّوگ”. لكنّ شيئًا يشبه القصيدة مرّ من هناك شيئًا يشبه كلامًا غامضًا “العْربيّات” يبعن عزرا “السمن المُذاب” العاطلون الكهول يملؤون “قهوة كربيس” الباصات البرتقاليّة تعيد الطلاب إلى…
















