الحياة كزورق البحر بقلم : الكاتب كروشي يونس
الحياة كزورق البحر كل يوم أطالع أخبار الجرائد ، وفي كل يوم نسمع عن شباب إستقلو زورقا للنفاذ من ظلمة العيش التي لا يجدون معنى لها، شباب يعرضون حياتهم للخطر…
يافؤادي:بحر الرمل :لمياء العامرية شاعرة الهضاب
يا فؤادي ” يا فؤادي لا تسلْ اين الهوى “ اين مَن كان ، اذا ما غِبْتُ هَبْ اين مّن كان بثغري ، بسمتي فاْروِ عنّي يا فؤادي ، ما…
هيَ روحي:بحر الرمل:عبدالله النزال
الرَّمَلُ م/٨/ 🇮🇶هيَ روحي🇮🇶 ____________________ أيُّ روحٍ بَيْنَ جًنْبَيَّ اختفَتْ وأمانٍ كٌلُّ مافيها إنْحَسَرْ لَيْتَني لَمْ أكتَشِفْ أسْرارَها وانتهى حُلْمِيَ في وقتِ الصغَرْ هِيَ روْحي لَيْتَ روْحي لَمْ تَكُنْ وَبِهَا…
دموع الورد:بحر الرمل :الأديب ضمد كاظم الوسمي
دموع الورد * يا دُموعَ الْوَرْدِ رِفْقاً بِاللَّمى فَنُضارُ الثَّغْرِ أَضْناهُ الظَّما * مَنْ سَقى اللَّيلَ سُهاداً وَأَسىً لا تَقُلْ دَمْعي فَدَمْعي قَدْ هَمى * إِنْ تَعَلَّلْتَ بِدَمْعٍ وَبُكا سَلْ…
انتهت شماتة الاندال بقلم: “مدحت فضل”
انتهت شماتة الاندال اتدري كم كانت احلامنا وهم وخيال ولكنها تحققت وانتهي المحال وعدنا من زمن القحط وحاجة السؤال وامتلأت الصوامع بالغلال انتهت شماتة الاندال وفاض نهر النيل بالخير بفصل…
الشدائد بقلم: “خالد إسماعيل عطاالله”
الشدائد شدائد بينت بشرا خدوعا ظننت بأنهم سند متين فكم خدعوا ولم يقفوا كثيرا عظيم جراحنا لهم حنين خداع صنيعهم سرق الوفاء كلامهم لنا حنق كمين لهم شغف لنكبتا لدود…
أيك الهوى بقلم: “ضمد كاظم الوسمي”
أيك الهوى * خَبَرْناكَ سَيفاً جابَ قارِعَةَ الْحَرْبِ فَمَنْ في الْهَوى أَرْداكَ في حَومَةِ الْحُبِّ * وَكَمْ نَحْنُ أَلْفَيناكَ في مَعْبَدِ الْتُقى عَلامَ الْمَها تُسْقيكَ مِنْ حانَةِ الصَّبِّ * إِذا…
الضحيــة بقلم: الأديبة “عبير صفوت”
قصة الجريمة الضحيــة بقلم الأديبة عبير صفوت طَرَقَات مُتَوَالِيَة نَظِيرُهَا خَادِمَه الْفُنْدُق ، فُتِحَت السَّاكِنَة باحدي غَرَف الْفُنْدُق ، لتري امْرَأَة هَزيلَة تَبَيَّنَ مِنْ شَكْلِهَا الْخَارِجِيّ أَنَّهَا خَادِمَه الْفُنْدُق ،…
كأني أسمع صوتي بقلم: “إدريس سراج”
كأني أسمع صوتي كم كان الأمس قريبا . كم صار بعيدا . كم كانوا قريبين من عيني . كم تواروا خلف الفراغ كم أنت وحدك . كما لم تكن من…
الفقدان بقلم: “جيهان هادفي”
الفقدان مازلت أستشعر جيدا تلك اللحظات الأخيرة التي عشتها في أحضان أمي..أتذكر جيدا مكالمتها الأخيرة لأبي :” أولادي”..”أولادي” بنظرة صامتة متأسفة علۍ أحوالنا , كان كل تفكيرها في ماذا سيحدث…