ذات الوجهين بقلم: “أمينة أحمد حسن”
متقوقعة ،فى منتصف سريرها وقد أسدل الليل ستائره على كل شىء إلا اوجاعها منثورة حولها صورها منذ طفولتها وحتى زفافها كل صورة منهم تحمل فى طياتها الكثير والكثير من علامات…
يَتِمُّ مُبَكِّرٌ بقْلِمُ: “جَمَعَهُ عَبْدُ الْمُنَعَّمِ يُونِسَ”
يَتِمُّ مُبَكِّرٌ ………….. أَتُذَكِّرُ مِنَ الطُّفُولَةِ يَتِيمَ مُبَكِّرَ وَكِتَابَ الْقِرَاءةِ مَفْتُوحٌ يُعْلِنُ لِلْمَلأِ أحْزَانٌ وَدُموعٌ فَوْقَ الطُّرْقَاتِ أَمَامَ بَابِ الْمَدْرَسَةِ وَسُؤَالَ غَرِيبَ عَنْ سَبَبِ الْغِيَابِ. ؟ لِقَدَّ أَصْبَحَتْ يَتِيمَا ً…