تمتمات عابرة…..بقلمي / صوفي محمد خير
انْحَدَرَ الْكَونُ عَنْ….. مَدَارِهِ وَامْتَنَعَتِ الشَواهِدُ عَنْ وَصْفِهِ أَنَحْنُ مَنْ غَيَرَ الْوِجْهَةَ أَمْ كَوكَبُ الْأَرْضِ خَرَجَ عَنْ …..مَسَارِهِ أَتَحْسَبُ أَنَ الْلهَ لَمْ يُتْقِنُ صُنْعِهِ بِتَعَاقُبِ لَيلِهِ وَ….. نَهَارٍهِ بَلْ يَدُ…
هدأَ الليلُ ….محمد صلاح حمزة
هدأَ الليلُ يا حبيبي ولم يبقى على بساط السُهدِ سوانا نغزل الدمع نسجاً يحجبُ السلوانا لا الهوى رق على أعين شاكينا ولا جلمود صخرهِ القاسي لنا لانا هدأَ الليل ….…
نص : حين نغيب فينا…..بقلم الكاتبة الدكتورة نادية نواصر
يا شاعري ليلك شاسع مجنون وليلي مكتظ بحنيني اليك غارق في مواويل الخفق الحبلى بعينيك منذ بايعت حبك وتهاوى القلب في شباكك ما عاد العقل يقول حكمته وعند مدار الروح…
نار……للكاتبة ليلى غيفارا
في داخلي شيء ما ! أشبه بضجيج… يتلضى كعجيج .. أشبه بإعصار لهبُُ يعلو … حسيس نار أحاول عبثا صدّه يتطاول … يهيج… شيء ما كأجيج… اشبه بريح عاتية تخترق…
عشقت الهوى …..كلمات الشاعر والأديب صلاح سيف
عشقت الـــــــــــــــــهوى حين القلب رآها فقالوا هل للـــــعاشق في الـــــــحب سواها قلت يا أهل الـــهوى قد سما القـلب برؤياها كم من ليلة سهرت وبات الــــــقلب يهواها كل عــــــــــاشق مغرم يصلى…
ترانيم عشق ( يا أنا )…..شعر هشام مصطفى
هلْ لي أحُبُّكِ يا أنا حتَّى الْغَرَقْ فهواكِ يُسْبي كُلَّما زادَ الْألَقْ وأنا الْمُتَيَّمُ في هواكِ مسافِرٌ زادي حُروفٌ أتْعَبَتْ صَمْتَ الْوَرَقْ هيْ في شِفاكِ حَياتنا نَحْيا بها وعلى شِفاهِ…
القافية في البيت الشعري بقلم الناقد الأديب ابو احمد الكناني
القافيه في البيت الشعري ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كثيراً ما يسأل البعض من الاصدقاء عن القافيه ومحل حرف الروي منها وخاصة في الشعر الشعبي ،سنتطرق باختصار عن القافيه وموقع حرف الروي منها ،…
خربشات ليلية…..بورديم آمنة الجزائر
شحت كلماتي…. وجف قلمي … فرحت أدوِّر عليهما… في كل شبر…. وفي كل بقعة …. وحتى في الأرض الجرداء…. الجدباء… أين لا زرع ولانخل… لعلي أجد شيءً يواسيني…. يؤنسني…. يفرحني….…
انطفاء
انطفاء. 💔 امشي تائهة حائرة و لا أعلم الى اين … لحظات حياتي التي أمست فيها كل طموحاتي و رغباتي و خصلاتي شعري المنسدل متساقطة كالاوراق في فصل الخريف …ورغبتي…
خاطرة بعنوان : تَنَاثر عَبير الياسمين بقلم الكاتبة وهيبة بلقاسم / تبسة الجزائر /
كنتِ كحفنةِ الياسمين على راحة اليد تطايرتْ حبيباته تناثرتْ بالأرجاء لم يظلْ سِوَى ذاكَ العبير الذي شَدنِي ذَاتَ يوم فأنعشَ روحِي وكانَ بَلسمًا لِبَعْضِ جُروحِي تَطَايَرَتْ مَلاَمِحُ الذِكْرَى كَتَطايرْ ذاكَ…