وأنتِ أنثى:بقلم ؛سهيل عبدالعزيز الخزاعي؛العراق
أنا الضالُ الّذي تنشدهُ قربةً .. أمانيكِ .. قبلَ أن أهوى شهاباً دونَ عينيكِ أوجديني و أصنعي من هذا الطينِ جبيناً يسجدُ حُباً و بالشوقِ يبتليني و لا ترجُمي النساءَ…
حذاري:بقلم ؛سهيل عبدالعزيز الخزاعي :العراق
هؤلاءِ .. يتقربونَ الى عينيكِ زُلفى و آخر دعواهم .. أن يأتي بكِ الله و أنتِ تجهلينَ أسماءهم ثمَ ينادونَ عليكِ و أنتِ لا تعرفينَ أيُهُم يدُسُ لكِ رغباتهُ حتى…