نشيد الألم بقلم: “خالد إسماعيل عطاالله”

نشيد الألم
دعوني أغني نشيد الألم
فقد قلته. في ليالي السقم
فإن قلت لي : هل عايشته ؟
أجبت بقول سريع : نعم
لقد عشت مثل الذبيح أعاني
من الرأس حتى وصول القدم
فلله در الطبيب كما
لكل الأحبة وقت اللمم
فقم للطبيب مجلا له
وقدم له من تحايا العظم
فيا من أصيب بجرح أراك
سموت بعفو و ورب النعم
خالد إسماعيل عطاالله

  • Avatar

    صحيفة نحو الشروق

    صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

    Related Posts

    أنفاس النبوءة

    سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…

    الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

    الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

    اترك تعليقاً