لي صديقةً عَذْبُة المودةِ للشاعر توبا عمار

لي صديقةً عَذْبُة المودةِ صادقٌة
تتغيَّرُ الدنيا ولا تتغيَّرُ

ما كانَت في دنيايَ إلا غَيمةً
تَحنو عليّ بظِلِّها أو تُمْطِرُ

تُعطي ولا تَرجو العطاءَ وغيرُهُا
يُعطيكَ لكنْ ما يُؤَمِّلُ أَكثرُ

كلُّ الذينَ صَحِبتُهمْ مِن قبلها و بَعدِهِا
ثَبَتُوا وفي نِصفِ الطريقِ تَعثَّروا
توبا عمار
💙

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً