
فصبرا في الحبّ صبرا
فكم صمتٍ صان سرّا ؟
وكم صبٍّ مات شوقا ؟
وكم خِلٍّ ، ضِيْم قهرا ؟
ومن شان الحبّ جهلاً
فسرْبال الحبّ ، طهرا
كأقدارٍ ، حين تسمو
فلا قلب ، منه يبرى
لمياء العامرية شاعرة الهضاب
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
فصبرا في الحبّ صبرا
فكم صمتٍ صان سرّا ؟
وكم صبٍّ مات شوقا ؟
وكم خِلٍّ ، ضِيْم قهرا ؟
ومن شان الحبّ جهلاً
فسرْبال الحبّ ، طهرا
كأقدارٍ ، حين تسمو
فلا قلب ، منه يبرى
لمياء العامرية شاعرة الهضاب
صحيفة نحو الشروق
الغدر**الغدرُ سيفٌ لا يُرى في قبضَةٍيُخفي ويَجرح، لا نُميّزُ مقرَّهُ نخشى الخيانةَ في العيونِ، فإنّهاسرٌ يُدارُ، ولستَ تدري مفرَّهُ يَجرح، يُضني، يَقتلُ الأحبابَ فيصمتٍ، فتَبهَتُ في العيونِ ممرَّهُ ضَحايا الغدرِ…