سال الدمع بقلم المبدعه د. شهلاء الكاظمي

سال الدمع من جفوني
فجفت بحزنها عيوني
واخبر عن قصة حزني
وما خلف ضنوني
وفراق أحبة زادت بالقهر شجوني
إن بكيت العمر حزنا
ما أكتفيت في ركوني
إنني الشهلاء أحيا
مابين وتين قلبي وعيوني
لا تقولوا من أكون
وكيفما كنت فكوني
جرح قلبي أدمى روحي
زاد في القهر سكوني
لاجديدا في حياتي
مثل قبر تسقيه بالحزن جفوني
د.م. شهلاء الكاظمي

المحرر الصحفي: بسام أحمد العبدالله

المحرر الصحفي: بسام أحمد العبدالله

بسام العبدالله بن احمد حاصل على الاجازة في كلية التربية قسم معلم صف ودبلوم تأهيل التربوي من جامعة دمشق لديه العديد من القصائد وحاصل على العديد من بطاقات الشرف والتقدير من العديد من المجلات العربيه وحاصل على جائزة جمعية الرواق الثقافية

Related Posts

أنفاس النبوءة

سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

اترك تعليقاً