سارقة //بقلم سعيد ابراهيم زعلوك

سارقة

وتبقى روحي أسيرة،
لدروب مغلقة
ونفسي في بحار من الأحزان ،
والوهم معلقة
متى يجد قلبي الراحة
ويسترد من رقه ،
من حضن مجرمة ، سارقة
كم أدعت أنها له الأمان
من غدر هذا الزمان
وأنها الوحيدة الصادقة
وبالنهاية …. لم تكن صادقة
بل صارت سارقة
لم تكن غير منافقة
يا لها من مارقة

سعـ إبراهيم زعلوك ــيد
25/1/2023

Related Posts

نحو المسيرة الإعلامية متعب الشبلاوي

المقدمة:قصتك مع الإعلام والسوشيال ميديا.لماذا اخترت هذا المجال كهواية وشغف.الفصل الأول: البداية والإلهامأول تجربة لك في الإعلام أو مواقع التواصل.الأشخاص أو الأحداث التي ألهمتك.الصعوبات الأولى وكيف تغلبت عليها.الفصل الثاني: تعلم…

سلو االفؤاد للشاعرة السورية غنوة حمزة

سَلوا الفؤادَ سلوا الفؤادَ بلطفٍ عن مواجعِنالايُجدي للجرحِ بعدَ النزفِ تطبيبُ في بحرِ عشقٍ هوَت للقاعِ قافيتيوالشيبُ في إلهامٍ لايجديهِ تخضيبُ أغفو وأصحو على ذِكرى تعذّبُنيقد شابَ قَلبي وبعضُ الشّوقِ…

اترك تعليقاً