حين خفت الآلام بقلم: سامية خ

حين خفت الآلام
تلاشى شغفي بالحروف
وكأن حزني وكلماتي ك الضيوف
هدوء داخلي حولي يطوف
كأن الدنيا لا تبالي بي ولا أنا
أبالي بكل ذاك الخوف
من الحياة من الضروف
لا أدري أكبرت وعقلي وقلبي
بينهما حرب بالسيوف
ذاك يدق لأحيا وذاك يدعو
عن حياة القلب للعزوف
قف
فلا الدنيا لنا وأنت
بالطيبة ضعيف
ستضرب ألف مرة
ولك شرخ هذا الزمان يضيف
سامية خ

Related Posts

أنفاس النبوءة

سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

اترك تعليقاً