حقيقة أم إشاعة ؟ وفاة الفنانة الكبيرة منى واصف !

حقيقة أم إشاعة ؟ وفاة الفنانة الكبيرة منى واصف !

نفت الفنانة السورية القديرة منى واصف بشكل قاطع الشائعات التي انتشرت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاتها. وأكدت واصف في تصريح خاص لـ”بوسطة” أنها بخير وبصحة جيدة، وأن كل ما يُشاع غير صحيح.

وفي تعليقها على الشائعة، قالت واصف: “حاجة بقا، يمكن لأني مرضانة شوي، مرشحة راحوا موتوني”، في إشارة إلى أنها تمر بفترة مرضية بسيطة وأن الوضع لا يدعو للقلق. وأضافت أنها تلقت العديد من الاتصالات من أصدقائها ومحبيها للاطمئنان على صحتها، معبرة عن استغرابها من انتشار مثل هذه الأخبار الكاذبة التي تسيء إليها.

منى واصف تعتبر من أبرز الفنانات السوريّات، ولها مسيرة فنية حافلة، ويُعتمد عليها في تقديم الأدوار الهادفة، ومتذوقة حب واحترام كبيرين في الوسط الفني والجماهيري.

تقرير : محمد وسوف

المراسل الصحفي: محمد وسوف

المراسل الصحفي: محمد وسوف

محمد محمود وسوف ناشط في الإعلام الفني، ويتميز بخبرته الواسعة في كتابة المقالات والتقارير المتنوعة. يمتلك آلاف المقالات المميزة التي تغطي مختلف المواضيع الفنية والاجتماعية، بالإضافة إلى مئات التقارير التي تجمعه مع مؤثرين ومشاهير من العالم العربي، مما يعكس وسعة شبكته وعلاقاته مع الشخصيات المؤثرة في المجال الفني والإعلامي. انضم محمد وسوف إلى كادر صحيفة "نحو الشروق" منذ سنوات، حيث برع في تقديم برامج تحريرية متميزة ساهمت في دعم وتشجيع الشباب العربي، عبر تسليط الضوء على مواهبهم وقضاياهم المهمة. كما شارك في العديد من الندوات مع وكالة Reuters، مما زاد من خبرته ومعرفته بالمتطلبات الدولية في الإعلام والصحافة الرقمية. بالإضافة إلى ذلك، خضع لدورات تدريبية في معهد الجزيرة للإعلام، مما عزز مهاراته وأسلوبه المهني في المجال الإعلامي.

Related Posts

شهد برمدا تتألق بجلسة تصوير “صار الوقت” لمجلة ليالينا

تألقت الفنانة السورية الشهيرة شهد برمدا خلال جلسة تصوير خاصة لمجلة ليالينا بعنوان “صار الوقت”، حيث أظهرت جمالها واحترافها في اختيار الصور التعبيرية التي تناسب مفهوم الجلسة. تعد شهد من…

مروة الأطرش تجمع قلبها مع غزة في ” المحامي” !

في خطوة فنية جديدة ومميزة، تتجه أنظار الجمهور العربي إلى العمل الدرامي الكبير “المحامي”، الذي يُعد من أبرز الأعمال التي تتناول قضايا إنسانية ووطنية ذات صلة بالحروب والأزمات في المنطقة.…

اترك تعليقاً