
“”جراحات الزمن””
انا لم اتعافى بعد..
ما زلت امشي على جرحي..
اكفكف دمعي بالأسى..
اتوسل الحزن أناديه..
أنت أيها الساكن بدمي
هب لي حريتي
اطلق سراح القلم
ليكتبني قصيدة
تولد من رحم الألم
بقلمي لطيفة امل بلقيس
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
“”جراحات الزمن””
انا لم اتعافى بعد..
ما زلت امشي على جرحي..
اكفكف دمعي بالأسى..
اتوسل الحزن أناديه..
أنت أيها الساكن بدمي
هب لي حريتي
اطلق سراح القلم
ليكتبني قصيدة
تولد من رحم الألم
بقلمي لطيفة امل بلقيس
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…