….تمنيت….
وتمنيت….
ومازلت أتمنى…
كان قاب قوسين …
أو أدنى…
لكنه ضاع..
وضاعت معه…
الأماني…
التي بنيتها ….
درجا فوق درج…
ليعلو…
و اصعد…
حينها….
واقول هاهو الحلم…
قد أصبح واقع…
حقيقة …
جميلة…
مكسوة بالورد…
بكل الألوان…
ويااااه….
لكن أقصره من حلم…
سقطت كل أعمدته…
كل بناياته…
على الأرض …
وداسها الكل…
وبكيت…
وقلت حلم لم يكتمل..
لكن أستغفرت…
واسترجعت ثقة بالله…
سبحانه…
لم يشأ….
فنعم به …
هو من يرى ويعلم…
فسبحان من يعلم…
ويخبأ لك الأفضل…
ويحب لك الأحسن.
بقلمي الأستاذة بورديم آمنة الجزائر.