تلك أمي للشاعرة الراحلة سلينا الجزائري رحمهاالله

تلك امي
عاشت تحب مناقب النبلاء
وترنمت شدوابكل بهاء

وتسامحت مع من تٱمر واعتدى
. وتجاوزت.صفحا بكل إباء

ما قابلت يوما سفيها بالجفا
أو سوء قول ينتهي بعداء

كان الصيام ملازما لطريقها
أما القيام بعتمة الظلماء

وبلاؤها عجز الأصم بحمله
ولقد رأته برؤية الحكماء

أما الصلاة على النبي فزادها
وحنينها للٱل خير ظماء

من قصائد المرحومة امي سلينا الجزائري
الراحلة اميرة الحرف
التي تنشر لأول مرة

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً