
الدُّنيا عاشقة خائنة
اليوم معك وغدا غاوية
لحضن غيرك جارية
حياتي فيها صفحة حارقة
لا تنثر أمامي إلا شوكا
ولغيري وردا بعبير زاكيا
والشّمس عني تحجبها
بظروف قاسية
والشكوى عندي تخنقها
بحروف لاهبة
صباح عمر محالي

Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
الدُّنيا عاشقة خائنة
اليوم معك وغدا غاوية
لحضن غيرك جارية
حياتي فيها صفحة حارقة
لا تنثر أمامي إلا شوكا
ولغيري وردا بعبير زاكيا
والشّمس عني تحجبها
بظروف قاسية
والشكوى عندي تخنقها
بحروف لاهبة
صباح عمر محالي
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…