وماعاتبتك // بقلم الدكتور صدام مرحب

ومـآ عآتبتگ مـن ضـيق صـدر

ولآ حزن ولآ آلتمـلق مـن طـبآعي

 

ولآ حآجهہ مـنگ تظـن آنشـدهہآ

فمـآ آنقصـت ذرهہ مـن مـتآعي

 

فيآهہذآ  تصـبر قليلآ وآفتطـن

ولآتحقد فتصـبح خنعا يراعي

 

تذكر صحبه وأحرفا سطرت

وعلم قصصته عن جهاز مناعي

 

ويحك نسيت الملح وقرينه

واعلنت تشويها واغلقت المساعي

 

كنت فينا مثالا يقتدى بفعله

فصرت طمعا تمـلأ كالأواعي

 

ايا  ذاك الذي قصدت بقولي

تنبه والا اهلكتك الافاعي

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً