
لا حياة لمن تنادي”
وَقَفتُ عَلَى ضِفَافِ النَهر
أَخَافَنِي ظِلِي
إِلتَفَتُ يَمِينًا وَشِمَالاَ
فَقَدتُ بُوصَلَتِي
رَكَضتُ نَحو المَجهُول
أَصرخُ وأُنَادِي
فَرَد َ عَلَيَّ الصَدَى
لا َحَيَاةَ لِمَن تُنَادي
بقلمي لطيفة أمل بلقيس
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
لا حياة لمن تنادي”
وَقَفتُ عَلَى ضِفَافِ النَهر
أَخَافَنِي ظِلِي
إِلتَفَتُ يَمِينًا وَشِمَالاَ
فَقَدتُ بُوصَلَتِي
رَكَضتُ نَحو المَجهُول
أَصرخُ وأُنَادِي
فَرَد َ عَلَيَّ الصَدَى
لا َحَيَاةَ لِمَن تُنَادي
بقلمي لطيفة أمل بلقيس
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…