عوامل الِانْتِظَار بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت

مَقَالٌ
عوامل الِانْتِظَار

بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت

الِانْتِظَار /

الِانْتِظَار هُو اللَّحْظَةِ الَّتِي تصفد بِهَا قُلُوبِنَا ومشاعرنا المجمهرة المستعرة بِالنَّار ، نركض ونتصور ونبرح أَجْوَاء الْعَالِم ، إنَّمَا بداخلنا فَقَط يَشْتَعِل فَتِيل الِانْتِظَار ، وَيَتَبَيَّن بِنَا الهُدوء رُبَّمَا وَالصَّمْت ، إنَّمَا فِي الْحَقِيقَةِ نَحْن رَكِيَّة ساخنة .

دَافِعٌ الِانْتِظَار /

مَا الَّذِي يَجْعَلَك تَنْتَظِر ؟ !

عِدَّة عَوَامِل نَتَجَت مِنْ رَدِّهِ الْفِعْلِ مِنْ عِدَّةِ شُخُوص .

أَوْ فِكْرَةٍ مُعَيَّنَة بذهنك تدفعك بخلفيتها لِلِانْتِظَار .

أَوْ وَهْمٌ مُقَنَّعٌ زُرْعَة الْآخَر بِعَقْلِك الْبَسِيط وَتَرَك ذِهْنِك وعواملك النَّفْسِيَّة تتحاكي بِهَذِه الفِكْرَة ، وُصُولًا إلَيّ اعتاب الِانْتِظَار .

أَو الِانْتِظَار لِتَحْقِيق التَّمَنِّي وَالْأَمَل .

الِانْتِظَار وَالصَّبْرِ فِي التَّخْطِيط .

الِانْتِظَار حَتَّي تَأْتِي الْفُرْصَة المنتظرة .

الِانْتِظَار حَتَّي يَتَحَقَّق الِانْتِقَام الرَّبَّانِيّ .

الِانْتِظَارُ عِنْدَ بَدَأ خَطَؤُه وَتَحْقِيقُهَا ثُمّ خَطَؤُه أَخِّرِي .

الِانْتِظَار حَتَّي الصُّعُود عَلِيّ اكتاف الْمَوَاقِف والمتاح .

الِانْتِظَار حَتَّي تَسَلَّق الأيديولوجيا الْجَدِيدَة .

الِانْتِظَارُ مَعَ مُحَاكَاة الْوَاقِع /

الْوَاقِعُ لَهُ مبررات كَثِيرَةٌ ، وَشُمُول اقوي ومعني وَإِدْرَاك لِلْعِلْم بِكُلّ وَبَعْضُ الْأَشْيَاءِ ، الْوَاقِعَ هُوَ ونيس الِانْتِظَار .

عَلَيْنَا أَنْ نُجْمِعَ لَحَظَات الِانْتِظَارُ مَعَ اِسْتِمْرارِيَّة عَجَّلَه الْوَاقِع .

الْوَاقِع يسْتَغِلّ وَيَسْتَمِرّ وَنَحْنُ نَنْتَظِرُ ونصعد فَوْق أفكارنا بالإستقطاب لِنَجَاح فِي الْجَوَانِب الْمُخْتَلِفَة ، مُنْقَطِعَة الصِّلَة بِالْحِلْم الْأَصْلِيِّ الَّذِي يُؤَوَّلُ لَهُ الِانْتِظَارُ الْحَقِيقِيّ .

تساندك الإستمرارية فِي تَحْقِيقِ طُمُوح مُتَاحٌ لَهَا التَّحْقِيق ، فِي انْتِظَارِ الْأَمَل المصيري مِن الْفِئَة الْأَوَّلِيّ .

ستَرِي أَن الِانْتِظَار لِلْمَوْضُوع الْأَصْلِيّ قَد تَرَاجَع ، عِنْدَمَا تطغي مُقَوِّمَات وردود أَفْعَالِ مَنْ ذَاتِك الْمُفَكِّرَة عَلِيّ الْمُسْتَقْبَل ، إذَا سَيَكُون الِانْتِظَار لِتَحْقِيق الْأَمَل غَيْرَ مَرْجُوٍّ وَغَيْر مَرْغُوب بِه ، حِينَ يَكُونُ البَديل صِنَاعَة أفكارنا وَتَحْقِيقُهَا .

فلتصعد عَلِيّ الِانْتِظَار ، تَضَع بِه مُتَحَرِّك مُزْدَحَم مِنَ الأفْكارِ ، يأخذك نَحْو أَلْقَمَه وَالِاخْتِلَاف .

الِانْتِظَار أَدَّاه لِعِدَّة طُرُق منها..)

مُخَلَّفَات طُرُق الِانْتِظَار #

يأخذك الِانْتِظَار إلَيّ الِاعْتِمَاد عَلِيّ الْآخَرِين ، أَو التَّشَتُّت بَيْنَ الأَفْكَارِ ، أَوْ اتِّخَاذُ قَرَارَاتٌ خَاطِئَة .

يأخذك إلَيّ الِانْحِرَاف الفِكْرِيّ ، إِذْ كُنْتَ بِلَا وَعِيّ .

يأخذك لِاتِّبَاع أَيْدِيُولُوجِيا مصيرية ، عَوَاقِبِهَا غَيْر حَمِيدَة ، تَمَطّ سِيرَتِهَا بِالْفَحْشَاء .

يأخذك إلَيّ الجَرِيمَة ، فَإِن الْكَظْم يُولَد الِانْفِجَار .

الِانْتِظَار وَالِاشْتِغَال عَلِيّ نِقاطٌ ضَعْفٌ الْآخَرِين باخمادها ، مَنْ سَوَّلَتْ نُفُوسِهِم وَكَانَ لَهَا الْفَضْلِ فِي احباطك ، حَتَّي تتيح لَك فُرَص أَكْبَرُ فِي التَّمَتُّعِ بِالْحُرِّيَّة والتخطيط .

تَفَكَّر بإيجابية #

إذ زَادَك الْوَعْي وبنود شَعَائِر الثَّقَافَة أُبَشِّرُك بِالنَّصْر الْقَرِيب .

تَغْيِير أَجْوَاء حَيَاتِك الروتينية .

التَّعَامُلَ مَعَ شُخُوص تأخذك إلَيّ الرَّفَاعة وَالْخَلْق .

تَخْطِيط مُسْتَقْبِلِي جُذُورِه فِي اللَّحْظَةِ الْآنِيَةِ الَّتِي لَا تُقْتَلُ وَرَد عُمُرَك أَوْ تُهَدّ بِنَاء حَيَاتِك .

الِاتِّجَاه إِلَيَّ اللَّهُ دَائِماً عِنْدَ الْكَرْبِ .

صِنَاعَة عِدَّةَ أَفْكَارٍ ، حَتَّي إذ سَقَطَت وَاحِدَة يَكُونَ هُنَاكَ البَديل .

الِانْتِظَار وَالْحَالَة الإجْتِمَاعِيَّة /

تَصْنِيف الحالَةُ الإجْتِماعِيَّةُ هُوَ الَّذِي يحررك لِتُحَدَّد رُؤْيَتِك ورغبتك فِي الِاخْتِلَافِ لِطَرِيقَة تَحْدِيدٌ هَاوية الْوَصْل . لِتَحْقِيق الْحِلْم الْمُوَازِي لحلم الِانْتِظَار ، أَو يأخذك إلَيّ الِانْتِظَارُ بِلَا حَرَاك فِكْرِي وجسدي وسلوكي .

تَصْنِيف الِانْتِظَار يَتَوَقَّف عَلِيٌّ دَرَجَةً الحَرَاك الإجتِمَاعِيُّ فِي شتي عَوَامِل حَرَكَة رُقْعَة الِاقْتِصَاد وَقُدْرَتِه عَلِيّ خِدْمَة الْمَوَاطِن .

خَطٌّ وَاحِدٌ الفِكْرَة وَتَحْقِيقُهَا عَلِيّ يَد عَوَامِل الِاقْتِصَاد والإنتاج وَدُور السِّيَاسَةِ فِي إِضَاءَة البُور الْمُنَاسَبَة لِلْعَمَل وَتَحْقِيق الذَّات بِلَا خَسائِر مَادِّيَّةً أَوْ مَعْنَوِيَّةً .

أَنْت مُثَقَّف إذَا أَنْتَ قَادِرٌ عَلِيّ تَخَطِّي لَحَظَات الِانْتِظَار وَتَخَطِّي الْمِحَن .

الِانْتِظَار لِتَغْيِير السُّلُوك الشَّعْبِيّ المصائري عَنْدَم تسنح الفُرَص .

الِانْتِظَار وَتَعَدُّد المِهَن #

إِذْ كُنْتَ مَقْهُورًا لَا حَوْلَ لَك وَلَا قُوَّةَ ، فلتمتهن العَدِيدِ مِنَ الْأَشْيَاءِ .

العَدِيدِ مِنَ الأفْكارِ .

العَدِيدِ مِنَ الْحَرْفِ .

العَدِيدِ مِنَ الثَّقَافَات .

الْأَزْمَة والإنتظار/

دَائِمًا تتفرد الْأَزْمَة بَيْن لَحَظَات الِانْتِظَار .

الْفَقْر يَكُونَ مَعَ الِانْتِظَارِ .

سُوء الْمَكَان مَعَ الِانْتِظَارِ .

سُوء الحالَةُ الصِّحِّيَّةُ مَعَ الِانْتِظَارِ .

هَرْوَلَة النواكب مَعَ الِانْتِظَارِ .

الْمَرَضِ مَعَ الِانْتِظَارِ .

الكَوَارِث تأخذك تدفعك إلَيّ الصَّدْمَة ، حَتَّي تَحْدُث بحياتك تَغْيِير جِذْرِيّ يأخذك إلَيّ التَّغَلُّب عَلِيّ الِانْتِظَار .

رَسْم الْقَدْر والتخطيط لِأَشْيَاء غَيْر مُتَوَقِّعَة فِي طَرِيقَك .

الِانْتِظَار يُولَد النَّجَاح وَالْأَمَل /

دَائِمًا الِانْتِظَار وَالتَّرَوِّي صَوْب شُخُوص بِلَا مَشَاكِل ، تساعدهم الْأَقْدَار عَلِيّ تَخَطِّي الْوَقْت وَإِنْتَاج نجاحات مبهرة .

اقْتِنَاص الفُرَص .

اِسْتِغْلال الْوَقْت وَتَرْتِيب الْأَفْكَار .

الْبُعْدِ عَنْ أصْدِقَاء سُوء الْأَفْكَار .

الْكِتْمَان وَالْخُصُوصِيَّة فِي صِنَاعَةِ الْمُسْتَقْبَل .

السَّعْي للتطلع وَالتَّغْيِير لِلْمَكَان وَتَجْدِيد الزَّمَان بِأَفْعَال بديلة .

قُتِل فَكَرِه الِانْتِظَار مِنْ أَجْلِ مِنَحٌ الْقَدْر .

يَأْتِي الْقَدْرِ كَمَا يَشَاءُ ، لكِنَّنَا نواكبة التَّحْقِيق بِطُرُق أَخِّرِي .

طَبِيعَة التَّعَامُلَ مَعَ الْمَوْقِف مِنْ خِلَالِ هَذَا . الِانْتِظَار .

يدفعك الاتّزَان والتعقل فِي اخْتِيَارِ الطَّبِيعَة الَّتِي سَتَكُون عَلِيّ حَالَتِهَا لِتَحْقِيق الْغَرَضَ مِنْ تَحْقِيقِ الهَدَف بِفَضْل الِانْتِظَار .

النَّجَاح لَيْس سَهْل وَالِانْتِظَار يَحْتَاج لنفوس وَعُقُول أَكْثَر اِتِّزَان .

الِانْتِظَار والانتحار/

سَبَبٌ الانتحار #

الرَّفَاهِيَة وَالْحَبّ وَالِاكْتِفَاء وَعَدَم الثَّقَافَة وَالْخَوْف وَالتَّرْهِيب مِن الِانْتِظَارَ أَوْ الْخَوْفُ مِنْ الْآخِرِينَ

تَحْقِيقُ كُلِّ الْأَمَانِيّ الْمُمْكِنَة .

الْمُرُور بِكُلّ التَّجَارِب .

كَثْرَة الِانْتِظَار الْفَارِغ مِن مُقَاوَمَة .

الْمِلَلُ مِنْ الِانْتِظَار .

ضِيق التَّفْكِير وَسُوء الثَّقَافَة .

صَدْمَة الْحَبّ وَالْخَدِيعَة .

الْفَلْسَفَة الْقَاسِيَة .

عَوَامِل بيئية صَعْبَة تعرقلك مِنَ التَّغَلُّبِ عَلِيّ الِانْتِظَار .

التَّرْهِيب مِنْ التَّمَرُّدِ عَلِيّ الِانْتِظَار .

وَهُم التَّغَلُّب وَمَخَاوِف النَّفْس الدَّاخِلِيَّة .

صُورَة باهِتَةٌ بِعَقْلِك تَحَدُّد افكارك وَتَصْنَع لَك حِصَار ذِهْنِيٌّ .

قِلَّة الإمكانيات الْفِكْرِيَّة .

تضائل حَرَكَة الْجَسَد بِالْعَجْز .

فَقْر الِاقْتِصَاد .

اِعْتِناقٌ الْمُجْتَمَع المتأصل فِي مَعِيشَتِكَ بعادات وتقاليد تأخذك إلَيّ الْقَيْد التَّامّ

السُّقُوطِ فِي وَهْمٍ مِيرَاث الْحُظُوظ المصيرية الفاشلة .

حظوظك السَّيِّئَة النَّاتِجَةِ عَنِ أفكارك وَأَفْعَالِك أَو النَّاتِجَةِ عَنِ الْمُقَدَّرِ لَك .

الِانْتِظَار واللجوء للجريمة /

لَيْسَت الجَرِيمَة هُنَا لِلْفِعْل الجِنَائِيّ ، إنَّمَا الْأجْرَام هُوَ الدُّخُولُ فِي مُسْتَنْقَعِ الأَخْطَاء ، فَإِن نِهَايَات الِانْتِظَار مِنْ الْجَائِزِ أَنْ تدخلك إلَيّ هَزِيمَة نَفْسِيَّةٌ ، وَانْكِسَار مَعْنَوِيٌّ خَلْقِي مُتَدَنِّي .

تأخذك إلَيّ اقْتِرَاف الجَرِيمَة فِعْلًا .

رَدّ فَعَل إِجْرَامِيّ فِكْرِي أَو سُلُوكِي أَو تطلعي أَو تَخْطِيطِي .

رَدّ فَعَلَيّ يَكُون بِمَحْض إيذَاء لِلْجَمِيع .

رَدّ فَعَل يعرقل خَطِّي الْآخَرِين .

النَّفْسِيَّة السَّيِّئَة دَائِمًا تُؤَثِّر عَلِيّ الْآخَرِين الْقَانِطِين بحياتك بِالسَّلْب .

تَأْثِير الِانْتِظَار عَلِيّ الارتباح /

اِرْتِيَاحٌ غَيْر إيَجَابِيّ #

تَخْزِين السِّلَع والمنتجات وَقْت طَوِيلٌ ، وَالْعَمَل عَلِيّ ظُهُورِهَا وَقْت الشُّحّ لِوُجُودِهَا مِنْ أَجْلِ جِنِّيٌّ الْأَمْوَال .

الِانْتِظَار حَتَّي تَظْهَر الْحَقَائِق .

ارتباح إيَجَابِيّ #

الِانْتِظَار وَقْت الْحُرُوب وَالْإِقْدَامِ فِي سَاعَةٍ الصُّفْر .

الِانْتِظَار لِفِعْل سُلُوكِي والتوقع لَهُ يَقِينُ .

الِانْتِظَارِ فِي التَّوَقُّع وَالتَّخْمِين ، لاَ تُسِئِ الظَّنَّ .

الِانْتِظَار لفكرة أَفْضَلُ مِنْ فَكَرِه .

الِانْتِظَار لفكرة إيجَابِيَّة مُتَكَامِلَةٌ الْجَوَانِب .

الِانْتِظَار يَبْلُغ الْأَمَل

الِانْتِظَار وَرُؤْيَة نَتَائِج الْآخَرِين ، حَتَّي نَسْتَطِيع الِاخْتِيَارُ الصَّحِيحُ .

التَّرَوِّي فِي الِاخْتِيَارِ (الإنتظار أَوْ الْقِيَامِ بمهمة)

يَتَوَقَّف الِانْتِظَار حَسَب البِيئَة الَّتِي أَنْتَ وَحْدَكَ ، سُتَرِي إِنَّك تَسْتَطِيعُ أَنْ تَمارَس بِهَا حُقُوقُ الِانْتِظَار وَالصُّعُود عَلِيّ سَلَّم الْمِحَن .

أَوْ تَقُومُ بِبَيْع قَضِيَّة الِانْتِظَار وَلَا مُفِيدٌ مِنْ تَضِيع الْوَقْت الثَّمِين مِنْ أَجْلِ مِنْ لَا يَسْتَحِقُّونَ .

عَوَامِل تَسْتَحِقّ الِانْتِظَار /

صِيَانَةَ النَّفْسِ وَالذَّاتِ .
حِمَايَة الْأَوْلَادِ مِنْ المصائر الْمَجْهُولَة .

الِاعْتِنَاء بِمَن لَهُم الأهَمِّيَّة بحياتك .

عَدَمِ مُخَالَفَةِ اللَّهِ والتعنت بِالِاعْتِرَاض . عَلِيّ الْقَدْر .

عَدَم هَدَم الْأَسِرَّة والشتات .

عَدَم تَوْجِيه النَّفْس إلَيّ طَرِيق الْبِدَايَة الْأَوَّلِيّ وَالرُّجُوعُ مِنْ أَوَّلِ السَّطْرِ .

اكْتِسَاب الْوَقْت .

تَشَابَه النَّتَائِج والتجارب الْبَشَرِيَّة بالنهايات الْمُوَحَّدَة .

الِاهْتِمَام بِطَاعَةِ اللَّهِ فِي الصَّبْرِ ، حَتَّي يَكُونُ جُزْءَ الصَّابِرِين خَيْرًا .

وَهُم الِانْتِظَار /

مِنْ الْجَائِزِ أَنْ تُشْعِر بِوَهْم الِانْتِظَار وَأَنْت تَحْيَا بِحَيَاة جَيِّدَة تطمع فِي حَيَاةِ أَفْضَل ، وَهَذَا مِنْ مَسَاوِي عَدَم الْوَعْي وَالْإِدْرَاك لِلْأَفْضَل دُون الْأَفْضَل للمرفه .

عَلَيْنَا أَنْ نَحْمَدُ اللَّهَ وَلَا نَعيق أَنْفُسِنَا عَنْ الرِّضَا وَالْحَمْد ، وَإِن نَعيش دَائِمًا تَحْت مُظِلّه الْأَيْمَانِ الَّتِي بِهَا تَعْتَكِف أَطْيَب الْقُلُوب .

عَامِلٌ انْتِظَار الْأَمَل اقوي مِنْ عَامِلٍ انْتِظَار بَعْد التَّحْقِيق .

Avatar

صحيفة نحو الشروق

صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

One thought on “عوامل الِانْتِظَار بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت

  1. It’s appropriate time to make some plans for the longer term and it is time to be happy. I’ve learn this put up and if I may just I wish to recommend you few fascinating things or advice. Perhaps you can write subsequent articles relating to this article. I desire to read more issues about it!|

اترك تعليقاً