
سراب عربي …
و تَبقى الأرض خَرابا
و الأحلامُ سَرابا ،
و بَيْنَ الحُلمِ و السَّراب
يُسجَنُ الوَطن و يُقْهَر ،
و تُخْتَزَلُ حَضارَة بأكمَلِها
في لَحْظَةِ جُنُون ،،،
بقلم / منير راجي / وهران / الجزائر

Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
سراب عربي …
و تَبقى الأرض خَرابا
و الأحلامُ سَرابا ،
و بَيْنَ الحُلمِ و السَّراب
يُسجَنُ الوَطن و يُقْهَر ،
و تُخْتَزَلُ حَضارَة بأكمَلِها
في لَحْظَةِ جُنُون ،،،
بقلم / منير راجي / وهران / الجزائر
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…