حوار ووحسن ظن للكاتب رأفت سعد

حوار،،،وحسن ظن ؟!!
لا أدري،،،أزيف أعتلي عقلي
أم حق أعلنه قلبي ،،،،؟!!!
مال وقد أهدرت في الحياه فرص؟!!
واكتفيت بان أتوج فارس يحمل (قلم)
علي فرس ٠٠!!!
وجلست كي أحصي ثروتي ٠فأعلنت
أفلاسي وفقري ،،!!!
وعجبت!!! كم أنا غني بخلقي ،،،!!!
لكنه أمسي غني ٠٠٠٠لا يجدي،،،،!!!
وكم عيرت بان لي (نبض،وقلم)!!!
وقد توجت (ملك) للكلمات والحرف،،،!!!
فاصبح لي مكانه،وملك ،،،لكن للاسف علي الورق. !!!
فلما أعلن الجهلاء علي الحرب،،،؟!!
وقد أرتضيت أن أكون (سفير للخير)!!!
وكم مكروا بي ذوي قرب٠٠٠!!
واذكر خيانه صاحب،،،ونصرا لغدر (أبو جهل)!!!!
وعلتي ،،،عقلي!!!
ونقطه ضعفي،،،،،قلبي ،،!!!
ولكن أخشي أن يعلن أفلاسي في (القبر)!!
لكن والحمد لله،،،،أحسن الظن بربي٠٠٠٠!!!
رافت سعد /مصر

  • Related Posts

    قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

    قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

    إلى رسول الله

    بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

    اترك تعليقاً