
امشي وظلّك صِنو ظلّي آسري
آهٍ ، وكم تهواك انفاسي ؟
يسّاقطُ القلب الذي كبّلتهُ
كالودقِ بين يديكَ ، كالآسِ
خطوي يسابق نبض قلبي شوقا
والراح ثغركَ ، دونما كاسي
بقلمي :
الشاعرة لمياء العامرية
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…