العيون
كما المها
بالجمال روعة
تبهر
الناظر كما
يسطع النور
عند
الحب تلمع
تتالق كالنجوم
تشي
بما يعتمر بالفكر
تخبر بنقاء العاطفة
ترى
ما لا يرى
تشعر الناظر
بالخفايا
بقلمي بيت القصيد
لبنان
٢٠٢٤/٦/٣
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
العيون
كما المها
بالجمال روعة
تبهر
الناظر كما
يسطع النور
عند
الحب تلمع
تتالق كالنجوم
تشي
بما يعتمر بالفكر
تخبر بنقاء العاطفة
ترى
ما لا يرى
تشعر الناظر
بالخفايا
بقلمي بيت القصيد
لبنان
٢٠٢٤/٦/٣
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…