
إليها مع رقتي
أرى عينيك
كما البلاغة لروحي
ونظراتي لها تصيب رفة
رمشيك بالمعاني
أنا من عطش
ياحلوتي كلما أقتربت
منك تساقط قربك عطشي
لا تتركي
روحي مثل كتاب منسي
يتكاثف على الصفحات
منه الغبار
قاسم الخالدي / العراق
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
إليها مع رقتي
أرى عينيك
كما البلاغة لروحي
ونظراتي لها تصيب رفة
رمشيك بالمعاني
أنا من عطش
ياحلوتي كلما أقتربت
منك تساقط قربك عطشي
لا تتركي
روحي مثل كتاب منسي
يتكاثف على الصفحات
منه الغبار
قاسم الخالدي / العراق
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…