أعرف أني للشاعر عبدالله الحاضر

أعرف أني
لن أضيف الكثير
فبعضي مشوش
وبعضي
لحرفك اسير
وبعضي
يناقض فيك
بعضيي
كما يناقض
الفرزدق جرير
ولكن
إغتصان التوق
بالاسحار
يعني
عندي الكثر…
يعني عندي
إنبلاج
ولو لفجر
ضرير
ولو
نفحة من
نقاء كسير
ولهف تعتق
للمعالي
في حضن
الخرير…
لمن يقود الخطى
ويرشد فينا
عروج اسير..
ابن الحاضر.

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً