السلام للامم غاية للشاعرة بيت للقصيد
السلام للامم غاية بها النبل بالترفع عن الخصام السلام للنفس اية ينعم بها المرء الهمام السلام للروح مطلب ليعيش عيشة العظام ما المشاكل الا دمار للنفس للروح حُطام ما الحرب…
استثنائية.. أنا. للشاعرة يمن النائب
استثنائية……. أنا…… في زمن يشوبه الكدر كنجمة لامعة وسط السماء ياسمينة وسط الأشواك من مخاض الالم سنديانة نمت تحدت الرياح بركان يثور يقذف من اهلكها مازالت كعود الخيزران تصغي لصوت…
الإنتماء للشاعرة اللبنانية ملفينا ابومراد
الإنتماء *** انتمي إلى وطن الجمال كم اتمنى عودة السلام لربوعه إلى ارزه الخالد العابق بماضيه حتى الغمام كان موئلا للعلم للأمان لِمَ فيها من اسرار الوئام به الجمال به…
حب في خبر كان بقلم/—-سلينا يوسف يعقوب
حب في خبر كان بقلم/————————————-سلينا يوسف يعقوب يسائلني عن الأشواق خمدت وعن حب ، توارى من كياني أجبت بأن أشواقي وشغفي تلاشى من. غرورك يا أناني ولهوك عن فؤادي في…
صفحات الريق بقلم: حسن الشوان
………… صفحات الريق ……….. كل وجع له ألم إلا ألم الفراق بيجرى جوه الأنسجه والعروق تشعر إنك فاقد الوعى والمذاق وعايش فى وسع مخنووووق وخطوتك متكتفه فى الطريق عينك مفنجله…
الهوى الدافئ بقلم : محمد عبد القادر زعرورة
…………………. الهَوَى الدَّافِئُ ………………….. … الشَّاعر الأديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … حَبِيبُ القَلْبِ يَا قَلْبِي أَهْوَاكَ أَعْشَقُكَ يَا بَدْرِي وَيَا قَمَرِي وَيَا شَمْسِي وَيَا ظِلُِي يَا صَوْتَاً…
رايات سوداء بقلم: رجاء بحصاص
//رايات سوداء// لم يكن الفرح في حياتي سوى بعض من رايات سوداء لها شكل الفرح قال متألماً :هل تأذنِ لي بالدخول كم أود ان أكون معكِ أيام بلياليها في كل…
سأخلع عن قصيدتي لزهره الحروف اسيا حملاوي
سأخلع عن قصيدتي ثوب الحزن وأختار فستانا من ألوان الربيع سأراقص بين سطوري كل الحروف عاد الحبيب بعد الغياب فتكحلي من الفرحة ياعيوني من الشمس أنسج وشاحا أطرز حروفا من…
رائعة تلك اللحظات للشاعرة يمن النائب
رائعة تلك اللحظات تنثر نور الأمل آت من وراء تلال النسيان يزداد نبض الفؤاد تتراجع جحافل الخوف تتأمل غيثاً…. يروي بقطراته هدوء الروح يد حانية…. تمسح عيوناً…. كادت تغفو على…
” خَيْـطُ العَنْكَبُـوتِ/ بقلم الشاعر، أحمـد شاهين
خَيْـطُ العَنْكَبُـوتِ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أشْهٍــــرْ سِــلاحَكَ يَــا جَفَــــــاءُ مَـــا عَــــــادَ نَبْـــــــعٌ لِلوَفَــــاءْ مَــا عَــادَ يَطْـرَبُ القَلْبُ الرَّحِيـمُ مَـــا كَـــانَ أهْــــــــــلاً لِلغِنَـــاءْ وَاصْـــرُخْ حُــرُوفــــاً يَـا قَــــلَمُ أدْمِـــــعْ مِـــــــــــدَاداً لِلهِجَـــاءْ لَـيْـتَ الَّــــذِي مَـــا…