بتوقيت الأمل بقلم فيروز حبابة
التاسعةو النصف بتوقيت الأمل تنبت أفكارا بين أصابعي أكاد أحصدها قمح استحسان بطعم الود يتنامى في حضن الصفح يرقد الصلح جاهل أنا بقوانين المتاح فما جدوى تجاهلي الجرح ما جدوى…
ياذئبةَ الحزنِ بقلم عبد السلام العبوسي
سيضحكُ القلبُ من ذاك الذي أَبكى وسوف تَحكين لي ما لم يكن يُحكى عن الذي دوَّن الطوفانُ سيرتَهُ ورغمَ ذلك لم يُكتَبْ من الهَلْكى عن الذين نجَوا بالحبِّ إذ غرِقوا…
لا اركع إلا لخالقي بقلم/________سلينا يوسف يعقوب
لا اركع إلا لخالقي بقلم/__________________________سلينا يوسف يعقوب الحياة غير منصفة مثقلة انى بحشرجة كلمات لم ابُوح بها .. مازال صدري محشوّ بالأهات ولا أحد يكترث ومن يبالي الماضي الذي يلاحقني…
رحيل للشاعرة اللبنانية ملفينا ابومراد
رحيل *** قد نرحل دون من يذكرنا إنما حروفنا تخلد ذكرانا قد نعيش بأضواء خادعة بطول بعرض على هوانَ قد نعيش،بصمت بإيمان لا يسمع احد صوت ندانَ قد ننشيء عائلة…
حقيبة الذكريات للشاعرة ملفينا ابومراد
حقيبة الذكريات و هل من حقائب تتسع او بقي من العمر متسع كم تكدست بمر السنين و مرارة اللوعات وجع ما اكثر ايام العذاب تعاظمت فرقت الأحباب منهم أضحى تراب…
وادي القوافي للشاعرة اللبنانية ملفينا ابومراد
وادي القوافي *** حرفي في وادي القوافي من الذهب النقي الصافي كم له من متعلم للضاد للبهاء لأرقى الشعر الدافي يا وادي بِكِ يحيى حرفي في ارجائك ينمو هدفي بك…
نثريات زهرة الحروف ٱسيا حملاوي نثرية ” لاتسألني”
لا تسألني بعد اليوم … عني..عن خيباني عن هروبي من مخالب العثرات لا تحاصرني غب عن افكاري اترك سطور قصيدتي إرحل عن خافقي اعطني فسحة لجدولة نفسي لا تعاندني فانا…
إغتيال البيئة التلوث البيئي بقلم الكاتبة والأديبة اللبنانية ملفينا ابومراد
إغتيال البيئة التلوث البيئي (1) تعريف البيئة : كل ما يحيط بالإنسان من ماء وهواء ويابسة وفضاء خارجي، وكل ما تحتويه هذه الأوساط من جماد ونبات وحيوان وأشكال مختلفة من…
أين المفرّ؟
أين المفرّ؟ شعر : عبد العزيز محيي الدّين خوجة أَقَـرِيـبٌ أَمْ بَـعـيدٌ بَـيْـتُنَا حَـيْـثُ الْـقَرَارْ؟ نَـحْنُ نَعْدُو صَوْبَهُ مَا مِنْ مَحِيصٍ أَوْ فِرَارْ رُبَّـمَا صِـرْنَا بِـهِ فِـي لَـيْلَةٍ أَوْ فِـي…
بين حنايا القلب بقلم شيماء جودة
بَيْنَ حَنَايَا اَلْقَلْبِ وَبِمِدَاد مِنْ دَمِي اَلْمَسْفُوحِ عَلَى كَوْمَةٍ مِنْ اَلْأَوْرَاقِ رَسَمَتْكَ فِي خَيَالِيٍّ . . شَاعِرًا تَجُوبُ بَحَّارَ اَلْعِشْقِ وَتَغُوصُ فِي اَلْأَعْمَاقِ ، لِتَأْتِيَ بِدُرَرٍ مِنْ اَلْأَشْعَارِ وَالْكَلِمَاتِ اَلَّتِي…