الفقر بقلم: “عبير صفوت”

مقال
الفقر
بقلم الأديبة عبير صفوت
أَسْبَاب الترفية/
هُوَ فِعْلُ نَاتِجٌ مِنْ حَالِهِ الِاجْتِهَادِ الذَّاتِيّ ، أَوْ حَالَةَ متوارثة مِنْ الْأَهْلِ أَوْ نَاتِجٌ الْعَمَلَ بِالِاجْتِهَادِ ، يُؤَدِّي إلَى الِاهْتِمَامِ بِالنَّفْس بمسمي التَّرْفِيه
الْمُعَانَاة /
هِيَ حَالَةُ تُنْتِج مِنْ سُوءِ التَّفْكِير أَوْ سُوءِ الظُّرُوف ، أَو تَقَلَّص قَدَّرَه العُنْصُر عَلَى التَّغَلُّبُ عَلَى الْمَشَاكِلِ الْمُحِيطَةُ بِهِ ، يَنْتِجُ عَنْ ذَلِكَ حَالَةَ مِنْ الْفَقْرِ يتعايش بِهَا الْمُحْتَاج .
الِانْحِرَاف /
هُوَ حَالَةُ يَصِلْ إلَيْهَا العُنْصُر بَعْد التَّمَادِي فِى التَّرْفِيه ، أَو نَاتِجٌ اِسْتِهْتارٌ الْأَهْلِ أَوْ نَاتِجٌ الاسْتِهْتار بِالْمَسْؤولِيَّة الْعَامَّة ، تُؤَدِّي إلَى الِانْحِدَار نَحْو الِانْحِرَاف اوالجريمة
الْأَجْرَام /
الْأَجْرَام هُو الْمَرْحَلَة الثَّانِيَةِ بَعْدَ الِانْحِرَاف ، هُو انْحِلَال فِى السُّلُوك الْمُسْتَمِرّ نَحْو الْخَطَّاء ، تَدَهْوَر الْحَالَة السلوكية بِدَافِع عَدَم اهْتِمَام الْآخَرِين بِكَ أَوْ عَدَمِ وُجُودِ رَقابَة اِجْتِمَاعِيَّةٌ أَو بيئية ، أَو الْمُرُور بَعْدَه تَجَارِب لَمْ يَتِمَّ الاسْتِفَادَةُ مِنْها ، أَو اِسْتَخْدَمَها فِى الْأَفْعَال الْمَشِينَة .
الإجرام/
هُو التَّحَوُّل ومصادقة بيئات مُخْتَلِفَةٌ تُخَالِف بيئتك الْأَصْلِيَّة ، تَخَطِّي عادَاتٍ وَسُلوكٍ وَالتَّنَحِّي عَن مَفَاهِيم وأعراف ، والتنازل عَنْ الْمَبْدَأِ
أَبْنَاء الْمُجَازَفَة /
نَاتِجٌ التَّرْفِيه عُقُول تَرْتَدّ نَحْو الْمُجَازَفَة ، رَغْبَة التَّحَوُّلُ مِنْ بَييّه مُرَفَّهًا إلَى بِيئَة أَقَلّ تَرْفِيه ، يَعُودُ ذَلِكَ إلَى الظُّرُوف الْمُحِيطَة بِصَاحِب البِيئَة المرفهة
كُلِّ صَاحِبِ بِيئَة يُؤَدّ تَغْيِير بيئتة اعْتِقَادًا مِنْهُ أَنَّ تَغْيِيرَ البِيئَة سيحل بَعْض الْمَشَاكِل ، يُسَبِّب هَذَا عَدَمُ الاتّزَان وَعَدَمِ التَّقَدُّمِ ، والتخلخل فِى حَيَاة مذبذبة غَيْرُ مُسْتَقِرَّةٍ .
نَاتِجٌ الترفيةالايجابي /
حَيَاة آمِنَة مُسْتَقِرَّةٌ ، يُرَجِّحُ أَنَّ يَكُونَ بِهَا عُقُول وَاعِيَة ليستمر وَضَع التَّرْفِيه ، عَدَم اسْتِخْدَامٌ التَّرْفِيه بِطَرِيقِه زَائِدَة ، لَا يُرَجَّحُ التَّبْذِير والبرهجة ، اللُّجوء إلَى الثَّقَافَةِ والوعي .
نَاتِجٌ الْمُعَانَاة /
تَأْتِي الْمُعَانَاة نَاتِجٌ الظُّرُوف ، أَو كَا مِيرَاثٌ مَنْ البِيئَة الْأَصْل ، مَا يُدْرِكُهُ الْآبَاءِ مَنْ وَجْهِهِ نَظَرٍ مستقبلية ، لَيْسَ لَهَا إلَّا طَرِيق وَاحِدٌ غَيْرُ مُتَجَدِّدٌ ، يَأْخُذ الْمُتَوَارَث إلَى أفْكَار مُتَجَمِّدَة غَيْر متطورة تَأْخُذُه إلَى الْمُعَانَاة الْقَهْر ، يَسْكُن العُنْصُر فِى شَرْنَقَة غَيْرُ قَابِلَةٍ لِلتَّغْيِير .
نَاتِجٌ الِانْحِرَاف /
الِانْحِرَاف هُوَ الْمَرْتَبَةُ الثَّانِيَةُ بَعْدَ التَّرْفِيه الزَّائِد ، رُبَّمَا يَكُونُ الْمُنْحَرِف مَسِير بِدَافِع عَدَم الْوَعْي وَالْجَهْل أَو مُخَيَّرٌ بِدَافِع الزَّهَق وَالْمِلَل وَعَدَم التَّجْدِيد .
الِانْحِرَاف الإِجْبَارِيّ /
يُنْتِج الِانْحِرَاف الإِجْبَارِيّ مِن نَفْسِيَّةٌ مَرِيضَةً أَوْ مِنْ الْإِيقَاعِ فِى بَراثِن أَصْحَاب السُّوء ، وإجبارك عَلَى الْفِعْلِ .
الِاسْتِقَامَة /
تُنْتِج الِاسْتِقَامَة مِنْ الرِّضَا وَكَمَالُ الدِّينِ فِى النَّفْس وَالثَّقَافَة والوعي وَالْحَذَر .
الِانْحِرَاف بِغَيْرِ تَعَمُّدٍ /
يُنْتِج الِانْحِرَاف بِغَيْرِ تَعَمُّدٍ مِنْ الْجَهْلِ وَسُوء الثَّقَافَة وَسُوء التَّعْلِيم وَسُوء الْوَعْي وَعَدَم الْإِرْشَاد وَعَدَم سُؤَالُ أَهْلِ الْعِلْمِ
الِانْحِرَاف فِى رِسَالَة الدين/
هُوَ تَغْييرُ الْمَعْنِيّ الْأَصْلِيّ لِلْحَدِيث أَوْ الْآيَةَ أَوْ الْفُتُوَّة بِغَيْرِ مَا يتواكب مَعَ مَا يَجُوزُ ذِكْرُهُ مِنْ أَهْلِ النُّبُوَّةِ .
الْحُفَّاظُ عَلَى الْكَلِمَةِ وَالسُّلُوك /
عَدَمِ مُرَاعَاةِ مَضْمُونٌ الْكَلِمَة فِى مَعْنَاهَا وتأثيرها عَلَى الْمُتَلَقِّي بِالسَّلْب أَوْ الْإِيجَابُ ، مِن الْمَخَاطِر الَّتِى مِنْ الْمُمْكِنِ أَنْ تأخذك إلَى التَّمَادِي فِى فَقَد الْكَلِمَة عزريتها ، حَتَّى تَسِير فِى مَضْمُونٌ الْمَعْنِيّ مُتَجَرِّدَة مِنْ الْحَيَاءِ
الِانْحِرَاف فِى السُّلُوك /
الانْغِمار فِى أَفْعَالِ غَيْرِ مدروسة أَو متعقلة ياخذك إلَى التَّمَادِي فِى الْفِعْل وَالسُّقُوط فِى بِئْرٍ الْخَطَّاء ، وَتَخَطِّي لِلْعَادَات والتقاليد .
فَوَائِد التَّرْفِيه الْمُبَكِّر /
إذْ كَانَ التَّرْفِيه بِمِقْدَار مُعَيَّن ، يتساوي مَعَ الْعِلْمِ والوعي وَالثَّقَافَة ، صَار العُنْصُر وَاسِعٌ الْإِدْرَاك مُرْن التَّعَامُل مُتَحَرِّرٌ مِنْ الْعَقْدِ النَّفْسِيَّة .
التَّرْفِيه الْمُتَأَخِّر /
رُبَّمَا ياخذك التَّرْفِيه الْمُتَأَخِّرَ إِلَى الِانْحِرَاف وَالْمُجَازَفَة وَالْعِصْيَان ونفور مِن الْوَاقِع وَالسَّخَط عَلَى الْآخَرِينَ والخطاء فِى اسْتِخْدَامٌ الْحُرِّيَّة .
حَوْل التَّرْفِيه خارِجِ البِلادِ /
رُبَّمَا تَكُونُ شَخْصٌ آخَرَ خَارِجٌ البِلادِ ، شَخْصٌ يُعْتَبَر الْآخَرِين أَوْ شَخْصٍ لَا يَهْتَمُّ إِلاَّ بمتعتة الشَّخْصِيَّة ، يَعُودُ ذَلِكَ إلَى الشَّخْصِيَّة وَالذَّات وَاهْتِمَام الْمَوَاطِن بِاسْم مَوْطِنُه إمَام الْجَمِيع ، لِأَنّ السُّلُوك سيتحدث عَن مَوْطِنُه قَبْلَ أَنْ يَتَحَدَّثَ عَنْ الشَّخْصِ نَفْسِهِ .
التَّرْفِيه فِى الوَطَن /
الشُّعُور بِالْأَمَان وَالِاسْتِقْرَار وَعَدَم الشُّعُور بالمجازفة ، سَيَكُون أَفْضَل فِى بِلَادِك .
يَعُودُ أَيْضًا لِسُلُوك الذَّات .
مَسَاوِئ التأقلم عَلَى التَّرْفِيه /
يُنْتِج التَّرَدِّي عَن التَّرْفِيه ، بَعْض الْعَقْد النَّفْسِيَّة ، السُّخْط ، الاكتئاب ، رُبَّمَا اللُّجوء إلَى الْجَرِيمَةِ .
مَا وَرَاءَ تَغْيِير البِيئَة الاجتماعية/
لَا يُمْكِنُ التَّخَلُّصُ مِنْ البِيئَة الْقَدِيمَة ستظل بمخيلتك أَيْنَمَا تَذْهَب وَسَوْف تَظْهَر بسلوكك أَيْنَمَا تَكُون أَفْعَالُك .
رُبَّمَا تَتَغَيَّر قَلِيلًا احْتِسَابًا للبيئة الْجَدِيدَة أَوْ تَتَغَيَّرْ أحدي افكارك إنَّمَا نَسَبَه كَبِيرَة سَتَكُون بيئتك وعاداتك وتقاليدك الْقَدِيمَة رَاسِخَةٌ غَيْر متزعزعه
السُّلُوك النَّاتِجَ مِنْ تَغْيِيرِ البِيئَة الاجْتِمَاعِيَّة /
يَكُون النَّجَاح أَوْ السُّقُوطِ أَوْ الضَّيَاعُ أَوْ تَجْدِيدَ الْأَفْكَار ، يَعُودَ كُلُّ ذَلِكَ عَلَى نَفْعِ البِيئَة الْأَصْلِ أَوْ اضمخلالها
التَّرْفِيه لَه مسمي آخر/
الترفية المحسوب الذي لا ياخذك من دينك ومن بيتك ومن واجباتك ومن حياتك العملية ، ولا يكون الترفية على حساب ادميتك .
ترفيه فى العمل .
قسطا من الراحة وتناول الطعام والمشروبات وتغيير الاماكن ، لابد لتجديد الأفكار ولراحة البدن والعقل
لترفية فى الفكر
تقسيط الترفية على الابناء/
لابد توظيف ما قالو الله عن الترفية المناسب ، حتى لا نصل إلى ما بعد الترفية وهو الإستهتار .
الترفية يتناسب مع العمل ومع التعايش ومراعاة النفس
تأثير الإنحراف على الآخر /
يؤثر انحرافك على المرافقين معك فى بيئتك أو بيتك أو عملك أو اصدقائك .
من الجائز أن يكون الإنحراف بدافع التقليد من الماديا أو المسلسلات أو من الأفلام ، أو من الجماعة أو من العالم الافتراضي .
فى نطاق فكرة عملية /
يجوز لها الممكن ولا يجوز تعدي المعقول أو غير الجائز ، تكون التجربة فى نطاق القدرة البشرية والإمكانيات المتاحة ، لا تتعدي الواقع ولا تتعدي قدرة الآخرين المحدودة
فى ناتج كتابة إدابية /
لا يتعدي الكاتب مخاوف القارئ ولا يتحدي قدرة القارئ أو يتحدث باسم الواقع البديل والخيال الغير مشروع ، لا يخوض تقارب قاتلة تعرض القارئ لتقليد والمجازفة الخطيرة .
لا تاخذ القارئ للخروج عن المألوف والتنكر للعادات والتقاليد ، والهروب من البيئة الأصل .
الانحراف الفني /
يتمثل فى استخدام رمزيات متجردة من الحياء والتمثيل بها فى الرسم والنحت وغير ذلك
المجازفة /
المجازفة هي انحراف الفعل ، والفعل ما يجول حول الخطر، من الممكن أن يكون إيجابي أو سلبي .
المجازفة دائما تكون فى أخذ القرار و فرض ما يجوز .
الاسلوبية فى التقديم /
الاخذ فى الاعتبار فى تقديم المواد الدراسية والعلمية الي عقل الطالب أو حتي فى العمل
يتوقف على ذلك رد فعل قوي يعود لثقافة العقل التى تستوعب ما حول المادة ، لها من مساوئ أو لها من اديم جيد ، يتأثر الطفل أو الرجل أو الشخص العادي ، حيث يأخذه إلى معدل الإنحراف أو التردي عن الأمر .
التَّرْفِيه الْمَحْسُوب الَّذِي لَا ياخذك مِنْ دَيْنِكَ وَمَن بَيْتِك وَمَن واجباتك وَمَن حَيَاتِك الْعَمَلِيَّة ، وَلَا يَكُونُ التَّرْفِيه عَلَى حِسَابِ ادميتك .
تَرْفِيه فِى الْعَمَل .
قِسْطًا مِنْ الرَّاحَةِ وَتَنَاوَل الطَّعَام وَالْمَشْرُوبَات وَتَغْيِير الْأَمَاكِن ، لاَبُدّ لِتَجْدِيد الْأَفْكَار ولراحة الْبَدَنِ وَالْعَقْلِ
لترفية فِى الْفِكْر
تَقْسِيط التَّرْفِيه عَلَى الابناء/
لاَبُدّ تَوْظِيف مَا قالو اللَّهِ عَنْ التَّرْفِيه الْمُنَاسِب ، حَتَّى لَا نَصِلُ إلَى مَا بَعْدَ التَّرْفِيه وَهُو الاسْتِهْتار .
التَّرْفِيه يَتَنَاسَب مَعَ الْعَمَلِ وَمَع التَّعَايُش وَمُرَاعَاة النَّفْس
تَأْثِير الِانْحِرَاف عَلَى الْآخَرِ /
يُؤَثِّر انحرافك عَلَى المرافقين مَعَك فِى بيئتك أَوْ بَيْتَكَ أَو عَمَلُك أَو اصدقائك .
مِنْ الْجَائِزِ أَنْ يَكُونَ الِانْحِرَاف بِدَافِع التَّقْلِيدِ مِنْ الماديا أَو المسلسلات أَوْ مِنْ الأفلام ، أَوْ مِنْ الْجَمَاعَةِ أَوْ مِنْ الْعَالِمِ الافتراضي .
فِى نِطَاق فَكَرِه عَمَلِيَّة /
يَجُوزُ لَهَا الْمُمْكِنُ وَلَا يَجُوزُ تَعَدِّي الْمَعْقُولِ أَوْ غَيْرَ الْجَائِزِ ، تَكُون التَّجْرِبَة فِى نِطَاق الْقُدْرَةُ الْبَشَرِيَّةُ والإمكانيات المتاحة ، لَا تتعدي الْوَاقِعِ وَلَا تتعدي قَدَّرَه الْآخَرِين الْمَحْدُودَة
فِى نَاتِجٌ كِتَابِه إدابية /
لَا يتعدي الْكَاتِب مخاوف الْقَارِئ وَلَا يتحدي قَدَّرَه الْقَارِئُ أَوْ يَتَحَدَّثُ بِاسْم الْوَاقِع البَديل وَالْخَيَال الْغَيْر مَشْرُوعٌ ، لَا يَخُوض تَقَارَب قَاتَلَه تَعَرَّض الْقَارِئ لِتَقْلِيد وَالْمُجَازَفَة الخطيرة .
لَا تَأْخُذْ الْقَارِئ لِلْخُرُوجِ عَنْ الْمَأْلُوفِ وَالتَّنَكُّر لِلْعَادَات والتقاليد ، وَالْهُرُوب مِن البِيئَة الْأَصْل .
الِانْحِرَاف الفَنِّيّ /
يَتَمَثَّل فِى اسْتِخْدَامٌ رمزيات مُتَجَرِّدَة مِنْ الْحَيَاءِ وَالتَّمْثِيل بِهَا فِى الرَّسْم والنحت وَغَيْرِ ذَلِكَ
الْمُجَازَفَة /
الْمُجَازَفَة هِي انْحِرَافٌ الْفِعْل ، وَالْفِعْلُ مَا يَجُولُ حَوْل الْخَطَر ، مِنْ الْمُمْكِنِ أَنْ يَكُونَ إيَجَابِيّ أَو سَلَبِي .
الْمُجَازَفَة دَائِمًا تَكُونُ فِى أَخَذ الْقَرَار و فَرْضُ مَا يَجُوزُ .
الاسلوبية فِى التَّقْدِيم /
الْأَخْذ فِى الِاعْتِبَار فِى تَقْدِيم الْمَوَادّ الدِّرَاسِيَّة وَالْعِلْمِيَّة إلَيّ عَقْلُ الطَّالِبِ أَوْ حَتَّي فِى الْعَمَل
يَتَوَقَّفُ عَلَى ذَلِكَ رَدَّ فَعَل قَوِيٌّ يَعُود لثقافة الْعَقْل الَّتِى تَسْتَوْعِب مَا حَوْلَ الْمَادَّة ، لَهَا مِنْ مَسَاوِي أَوْ لَهَا مِنْ أَدِيمٍ جَيِّد ، يَتَأَثَّر الطِّفْلِ أَوْ الرِّجْلِ أَوْ الشَّخْصِ الْعَادِي ، حَيْث يَأْخُذُه إلَى مَعْدَل الِانْحِرَافُ أَوْ التَّرَدِّي عَنْ الْآمِرِ .
Avatar

صحيفة نحو الشروق

صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

Related Posts

مركز التدريب والتأهيل العالمي GTC بوابتك نحو النجاح المهني

مركز التدريب والتأهيل العالمي GTC هو مؤسسة تعليمية متخصصة تهدف إلى توفير برامج تدريبية متميزة تساهم في تطوير المهارات وتعزيز فرص العمل للمشاركين. يعمل المركز بالتعاون مع #الشبكةالأهليةللتعليم NEN، وهو…

هل الطلاق حل بقلم الكاتبة اللبنانية ملفينا ابومراد

هل الطلاق حل؟ لا يحدث الطلاق إلا بعد الزواج. للطلاق أسباب متعددة، ورغم قوة المرأة ، فإن الرجل يُعَّدُ لها سندًا كما هي له، حيث يتكامل دورهما في الحياة. لا…

اترك تعليقاً

مختصرات

إحتفالا باليوم العالمي لحرية التعبير والصحافة

  • مايو 4, 2025
  • 57 views
إحتفالا باليوم العالمي لحرية التعبير والصحافة

احتفاءًا باليوم العالمي لحرية الصحافة

  • مايو 3, 2025
  • 40 views
احتفاءًا باليوم العالمي لحرية الصحافة

مركز التدريب والتأهيل العالمي GTC بوابتك نحو النجاح المهني

  • مايو 1, 2025
  • 51 views
مركز التدريب والتأهيل العالمي GTC بوابتك نحو النجاح المهني

المخرج محمد خميس يشجع على حضور مهرجان مالمو للسينما العربية

  • أبريل 27, 2025
  • 18 views
المخرج محمد خميس يشجع على حضور مهرجان مالمو للسينما العربية

نقابة الفنانين في سورية تكرّم فضل شاكر و تكشف سر منحه العضوية

  • أبريل 26, 2025
  • 25 views
نقابة الفنانين في سورية تكرّم فضل شاكر و تكشف سر منحه العضوية

الطبعة الثامنة والثلاثين من تظاهرة “منتدى الكتاب”، وتزامنًا مع شهر التراث (18 أفريل _ 18 ماي)

  • أبريل 24, 2025
  • 26 views
الطبعة الثامنة والثلاثين من تظاهرة “منتدى الكتاب”، وتزامنًا مع شهر التراث (18 أفريل _ 18 ماي)