الناقد الاديب: أبو أحمد عدنان الكناني
… .چلمة عذر…
جيتني..
مزنة ربيع .
مسيره وي ريح العمر.
جيتني..
طيوف وموده..
بعد كل ذاك الصبر ..
ادروبك وخطوات جدمك ..
شمس چنهه…
وفززت خيط الفجر ..
اه من هاذه العشگ..
شو تيهاني ..
وضيع اسنيني بهجر ..
اه من شوگي وعذابي ..
وطعنة ارماح الغدر..
ليش ..
تاخذني لحنينك ..
لرمش عينك ..
وادري بيه شگد خطر ..
وليش من الموت اجاني ..
جيت وبچفك جبت چلمة عذر ..
وليش بعد الي جرالي ..
تذبح احلامي نذر ..
وليش اجيت ..
ليش اجيت..
وكاسرت دمعي البچیته ..
بحسنك الچنه خمر ..
ليش گلبي الما عرف غيرك كسرته..
وظل اثر كسرك ابد ما ينجبر ..
وليش تمشي ابعيد عني ..
وحته من تگرب تظل مني حذر..
ليش تجبرني بمحبتك ..
وانه ما محتاج بودادك امر ..
غافلت صفنات روحي ..
وعشت بشفافي ذكر ..
ضمضمت سرك عن اعيون الظنون..
وكشفت الايام شمخبي الفكر ..
انته ايا اول احلامي ..
واخر الضحكات ..
وشهگتي امن اشتاگ و ايامي التمر ..
ما حسبتك هيج طبعك..
فرهدت عمري ابمحبتك ..
ضاع كلشي..
وضاعت اسنيني هدر ..
عقيل النجار
المحرر الصحفي: أساهي فريد
المحرر الصحفي: بسام أحمد العبدالله
Hey! This post couldn’t be written any better!
Reading this post reminds me of my old room mate!
He always kept talking about this. I will forward
this post to him. Pretty sure he will have a good read.
Thanks for sharing!