
أماه هذا أبي في موته مقطع و وجهه يضيء سناه
هكذا الشهيد بنيتي على مر العصور و للشهيد بهاه
أما تذكرين أنسا أو حمزة الشجي بعزمه غير لاه
أفضال قوم على الأقوام أنهم للحق ينشرون ضحاه
وائل السعدني
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
أماه هذا أبي في موته مقطع و وجهه يضيء سناه
هكذا الشهيد بنيتي على مر العصور و للشهيد بهاه
أما تذكرين أنسا أو حمزة الشجي بعزمه غير لاه
أفضال قوم على الأقوام أنهم للحق ينشرون ضحاه
وائل السعدني
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…