ها أنت تنظرين بقلم الشاعر وائل السعدني

ها أنت تنظرين إليه يبكي وليدا
ها هو يكبر و يلعب بجوارك
ما هذا الشاب الذي أصبح عليه
ها هو و عروسه واقفان أمامك
قد كانوا اثنين و ها هما الآن
خمسة واقفون في انتظارك
ثم تمضي الحياة سريعا بلا كلل
و ها أنت الآن ضعيفة بأسوارك
و هكذا هي الحياة نبدأ وحدنا
و هكذا تخبوا شمعة أنوارك
وائل السعدني

Related Posts

نحو المسيرة الإعلامية متعب الشبلاوي

المقدمة:قصتك مع الإعلام والسوشيال ميديا.لماذا اخترت هذا المجال كهواية وشغف.الفصل الأول: البداية والإلهامأول تجربة لك في الإعلام أو مواقع التواصل.الأشخاص أو الأحداث التي ألهمتك.الصعوبات الأولى وكيف تغلبت عليها.الفصل الثاني: تعلم…

سلو االفؤاد للشاعرة السورية غنوة حمزة

سَلوا الفؤادَ سلوا الفؤادَ بلطفٍ عن مواجعِنالايُجدي للجرحِ بعدَ النزفِ تطبيبُ في بحرِ عشقٍ هوَت للقاعِ قافيتيوالشيبُ في إلهامٍ لايجديهِ تخضيبُ أغفو وأصحو على ذِكرى تعذّبُنيقد شابَ قَلبي وبعضُ الشّوقِ…

اترك تعليقاً