من خواطر المهندس وائل السعدني

في زمن المسخ تعلوا السفاهة و يختفي العلم و يبقى الجهلاء أعلام يشار لهم بالبنان و ينزوي ذوو الأخلاق و المعرفة في حزنهم على مآلهم و تصبح الحقيقة أكاذيب و تبقى الأكاذيب دليل القوم و حقيقتهم و ديدنهم، و مآل ذلك في النهاية إلى دمار الجميع.
وائل السعدني

Related Posts

سلو االفؤاد للشاعرة السورية غنوة حمزة

سَلوا الفؤادَ سلوا الفؤادَ بلطفٍ عن مواجعِنالايُجدي للجرحِ بعدَ النزفِ تطبيبُ في بحرِ عشقٍ هوَت للقاعِ قافيتيوالشيبُ في إلهامٍ لايجديهِ تخضيبُ أغفو وأصحو على ذِكرى تعذّبُنيقد شابَ قَلبي وبعضُ الشّوقِ…

كأنك مطر بقلم بسام احمد العبدالله

كأنكِ مطر لا تسألي كيف أحبكِأنا لا أملك تفسيرًاكما لا تملك الريحُ مبررًا لجنونهاولا البحرُ سببًا لافتراسه اليابسة حين تغيبينتغلق المدنُ أبوابها، وتصير الأرصفةُ مبلّلة بالأسىكأنكِ المطرُولم تأذني للغيم أن…

اترك تعليقاً