مقالة للكاتب وائل السعدني

عندما يقول الله لموسى عليه السلام: ” إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني و أقم الصلاة لذكري”
تجد القلب يرتجف هولا إن الله يكلم عبده و ينتشله من شتات الأفكار و الأهواء ليعرفه بأنه هو الإله الأعظم المستحق بالعبادة و الإجلال، ثم يعلم عبده أن لمعرفته بخالقه اتصال خاص و هي الصلاة بكل أشكالها و ألوانها من صلاة حركية مفروضة لصلات بين العباد و تواصل لصلات بين العباد و كل مخلوقات الله في الكون.
لكي يستحق الإنسان أن يكون خليفة الله في الأرض لا بد أن يقتدي بكل ما هو خير للنفس و الناس.
وائل السعدني

Related Posts

نحو المسيرة الإعلامية متعب الشبلاوي

المقدمة:قصتك مع الإعلام والسوشيال ميديا.لماذا اخترت هذا المجال كهواية وشغف.الفصل الأول: البداية والإلهامأول تجربة لك في الإعلام أو مواقع التواصل.الأشخاص أو الأحداث التي ألهمتك.الصعوبات الأولى وكيف تغلبت عليها.الفصل الثاني: تعلم…

سلو االفؤاد للشاعرة السورية غنوة حمزة

سَلوا الفؤادَ سلوا الفؤادَ بلطفٍ عن مواجعِنالايُجدي للجرحِ بعدَ النزفِ تطبيبُ في بحرِ عشقٍ هوَت للقاعِ قافيتيوالشيبُ في إلهامٍ لايجديهِ تخضيبُ أغفو وأصحو على ذِكرى تعذّبُنيقد شابَ قَلبي وبعضُ الشّوقِ…

اترك تعليقاً