لامفر حقا لامفر //بقلم رأفت سعد

لا مفر،،حقا لا مفر !!!
من كلابيب قيود عشق أغر ،،!!
تشتهيه أنفسنا ،وهي تبحث عن الحريه ك ترفرف
ك الطير،،ثم تستقر ،،،!!!
وكم من بوح عشق من قلب أبكم !!!
وكم شق الشووق لك الصدر
ثم نحر علي شفاهك واعتابك النبض !!!
وكم جئتك ليلا كي أعاتبك ،،وأري في عينيك القمر
وكم أضمك الي صدري حلم،،ثم أرسلك ثم
أعود أضمضمك جرح،،وأتنفسك حلم،،
ثم أرتشفك ري دافء علي مهل،،عسل ومر !!
وأني لأقسم،،،،
بأني قد تعلمت لغات كثيره،،
ولكن طلاصم عشقك لم أفهم ،،!!
فأنا المقيد بك،،وأنت حر،،،،!!!
رافت سعد المكاوي /مصر

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً